عجائب حمص الثمانية

عجائب حمص الثمانية


......

1- المغول :

لم يدخل المغول مدينة حمص على عكس باقي المدن السورية وغيرها من مدن الشرق .

2- اليهود :

لم يعش أي يهودي على أرض مدينة حمص لا قديماً ولا حديثاً

3- العقارب :

لا يمكن للعقارب أن تعيش على أرض حمص لأن نسبة الزئبق في التربة عالية

4- العاصي :

تنبع غالبية الأنهار من الشمال إلى الجنوب حسب الجاذبية الأرضية ولكن العاصي ينبع من الجنوب بإتجاه الشمال

5- الأوقية :

معروف أن الأوقية تمثل 200 غ إلا أن الأوقية الحمصية 250 غ

6- الرطل :

معروف أن الرطل يمثل بحدود 435 غ إلا أن الرطل الحمصي 3 كيلو غرام للأسف

7- خميس الحلاوة :

عادة ما تزال متبعة لدى الحمصيين منذ مئات السنين وتكون المناسبة عادة في الخميس الأول من نيسان حيث يقوم الناس بزيارة القبور وشراء وتوزيع مختلف أنواع الحلاوة

8- التسول:

تكاد تخلوا مدينة حمص من المتسولين فعلاً ويرجع ذلك إلى جهود أهل الخير وجهود جمعية البر والخدمات الإجتماعية

منقول

ماشاء الله ... فعلا حمص شغلة ثانية ...
ونسيتي أمرا ثامنا أختي فاطمة وهي أن حمص مشهورة بالجمال بكل شي ...
وهناك مثل عامي يقول : حلب بأكلاتها , وحمص ببناتها , والشام بمياتها , وأضيف أنا . ومعرة النعمان بكتابها ...

وأنا خدمت أكثر جيشي في حمص وفعلا كانت رقراقة جذابه ليس بجمال بناتها فقط .. بل بجمال خفة ظل أهلها ولين عريكتهم مع دينهم ...
وفعلا أرى موضوعك شيق ... مارأيكم مع دراسة مقرراتكم أن نضع محافظة في كل شهر من محافظات سورية ونفصفصها من الكتاب والمبدعين إلى الأسواق واللهجات ..

السلام عليكم أخي المعري

فعلاً فكرة حلوه كتير
وأنا جاهزة للتطبيق هذه الفكرة
بس على أي محافظة من المحافظات بدنا نحكي بأول
ومشكور جداً لمرورك على الموضوع



وسلام عليكم

طيب مارأيكم أن أفتح قسما للدول العربية وأبدأها بسورية ... ومحافظاتها ..
وأخي أبو روني أنا هواي معري ... مع حبي لسورية بشكل عام ... وحمص قد خدمت بها أكثرمن سنة بالجيش ... لكنني رغم ذلك لا أعيد يوم الأربعا

ههههههه والله إذا النكتة مافيا كلمة حمص ما بضحك وعالفكرة لم يدخل المغول بسبب ما يروى بأنهم لما سمعواما حل بالمدن حولهم من المغول تصرفوا بذكاء وهم فعلا أذكياء فقد أجمعوا أمرهم واتفقوابأن يتصرفو كالمجانين أوماشابه ويوهموهم بأنهم ناس بسطاء وخارج التغطية...فلما وصل المغول ورأوا حالهم تركوهم وشأنهم ولم يحاربوهم أو يدخلوا مدينتهم وكان ذاك اليوم أربعاء ومن هنا كان كما يقال عيد المجانين الأربعاء......حياك أخت هداية

معلومات حلوة
والأهم أن الناس قد قلبو كلمة لغير معناها بحق الحماصنة
ولقد سمعت بأن لقب الحماصنة بالجذبان ( من المحيا الرائع والطلة الحلوة والجمال الأخاذ)
إلا أنه تم قلبها للجدبان تماشياً مع خرافتنا
مع أنه الصراحة شعب ذكي ولبق ولطيف راقي
كان معي بالرياض اثنان من حمص
وكانو جيراننا ولقد لمست عائلتي هذا الموضوع من الإختلاط بتلك العائلتان

أخي المعري
جميلة فكرة التكلم عن محافظات والبلدان العربية

بالحقيقة أكثر شيء لفت إنتباهي بحمص
النظافة ....والترتيب بالمدينة ....يمكن بالمقارنة بحلب
خفة الظل عند أهلها وطيبتهم
عاشرت أهل حمص 15 سنة في مدينة القطيفة وكانوا من أحسن الجيران( شو حومصي)
تحية لحمص خالد بن الوليد ولك أختي