مين بساعدني

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا بدي أسئلة الحديث لسنة 2007-2008-2009
والله يوفقكم ويجزيكم الخير
والسلام عليكم

السلام عليكم أختى كيفك وكيف درستك
بصراحة أنا عندي هي مع حلها كل الاسئلة رح حاول وصلك يها

السلام عليكم أختي هداية كيفك إن شاء الله بخير والدراسة كمان خبريني عنك كلشي
أنا يعني ماشي الحال ودراستي لازمة اهتمام اكتر
طيب ماشي الله يجزيك ألف خير ويوفقك
لاتنسينا من دعوة صالحة والسلام عليكم

وعليكم سلام اختى انا الحمد لله بخير ودراسه كمان ماشي الحال يعني لازم اهتم فيها اكتر ان شاء الله ما بنسا حدا من دعاء مع تمنياتي بتوفيق لجميع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


دورة 2007لمادة الحديث

السؤال الاول: عن عثمان رضى الله عنه في صفة الوضوء قال :قال رسول الله صلى الله علية وسلم :من توضأ نحو وضوئي هذا ثم قام فركع ركعتين لا يحدث فيهما نفسه غفر له ما تقدم من ذنبه
1. أذكر ما تعرفة عن عثمان ثم بين المراد بقوله لا يحدث فيهما نفسة؟
2.قد يستشكل بعضهم بأن الانسان لا يمكن أن يخلو بالكلية من الخواطر والوساوس في الصلاة التي تحرمه كمال المثوبة كيف تجيب عن ذلك ؟
3. ظاهر قوله (غفر له ما تقدم من ذنبه ) أنه يشمل جميع الذنوب بالمغفرة تحدث عن مذهب العلماء في هذه المسألة وما هو دليلكم في ذلك؟

السؤال الثاني: عن عبد الله بن عمر قال : قال: رسول الله عليه السلام (التيمم ضربتان ضربة للوجه وضربة لليدين إلى المرفقين
1. هذا الحديث روي مرفوعاً وقد انتقد العلماء رواية الرفع هذه فما هي العلة في ذلك وان كان في الباب من أحاديث مرفوعة يرقى بها إلى الاحتجاج فبينها بوضوح؟
2. اختلف المذاهب الفقهية في كيفية التيمم فما هو الاصل في هذه الكيفية ؟ ثم تحدث عن مذهب الامام احمد ومن وافقه في مقدار المسح على اليدين وما هو دليلهم فيما ذهبوا إليه؟

السؤال الثالث:
1. عرف السنة لغة واصطلاح المحدثين ثم بين حرص الصحابة على التوافق بين طلبها وبين حياتهم المعيشية من خلال ما روي عن عمر الخطاب؟
2. ما هي تلك الشروط التى تشترط فيمن يحتج بروايته وما معنى العدالة؟
3. اشترط فيمن يقول عن نفسه انه صحابي شرطاً لاثبات صحبته أذكر تلك الشروط ثم عرف الصحابي عند المحدثين مبيناً فوائد معرفة الصحابة .
4. اختلفت عبارات العلماء في أهلية التحمل فما هو ركن أهلية التحمل عند الجمهور وما رأى ابن الصلاح في ضبط حده الادنى بالسن؟

والله ولى التوفيق



دورة 2008 لمادة الحديث

السؤال الاول: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم-لا وضوء لمن لم يذكر اسم الله عليه
1. هذا الحديث رواه الائمة المذكورون بلفظ اتم فما هو لفظ الذي رواه الائمة ومن الصحابي الذي رواه؟
2. قال الحاكم هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه فكيف ترد على تصحيح الحاكم لهذا الحديث وما هو التعليل الذي ذكر لتحسين الحافظ ابن كثير لهذا الحديث؟
3.اختلف العلماء في حكم التسمية على الةضوء تحدث عن مذهب الجمهور في هذه المسألة مع الدليل والتفصيل لما تقول؟

السؤال الثاني: عن امغيرة بن شعب –رضى الله عنه- قال: كنت مع النبي في سفر فأهويت لأنزع خفيه فقال دعهما فاإني أدخلتهما طاهرتين فمسح عليهما.
1- كم عدد من روى ها الحديث من الصحابة في قول أبي القاسم ابن منده وفي أي مرتبة عده الحافظ العراقى في نكته على ابن الصلاح ؟
- 2- ما المراد بقوله ( فأهويت لأنزع خفيه ) وكيف ترد على من استشكل الجملة المتقدمة فقال كيف يفعل هذا مع سبق الترخيص بالمسح على الخفين ؟
- 3-اشترط العلماء للمسح على الخفين شرطين استخرجهما من الحديث مع التفصيل لما تقول؟
-
السؤال الثالث:
1. ما هو أحسن تعريف لعلم الحديث دراية وما هي الغاية منه ثم بين الفرق بينه وبين علم الحديث رواية؟
2. اختلفت عبارات العلماء في تعدد صفات القبول وقد جمع ابن الصلاح تلك الصفات اذكر قوله في هذه المسألة وما هي العبارات التى يمكن ان تختصر تلك الصفات عند إعمال النظر فيها؟
3. ما هو التعريف الذي اطلقه ابن حجر على الصحابي مستخرجاً منه شرطه وكم يبلغ عدد الصحابة في تقدير ابي زرعة الرازي؟
4. ماذا نعني (بأداء الحديث) وما حكم من حدث من الرواة بمالم يتحقق أنه الصواب عند العلماء؟



والله ولى التوفيق




دورة 2009 لمادة الحديث


السؤال الاول
1. في حديث سؤر الكلب قوله-صلى الله عليه وسلم -: طهور إناء أحدكم إذا ولغ فيه الكلب ... ما هي الدلالة التى استنبطها جمهور العلماء من خلال هذا التعبير وما التعليل الذي اعتمدوه في تبرير ما ذهبوا إليه؟
2. تحدث عن مذهب الاحناف في عدد مرات غسل الاناء الذي ولغ فيه الكلب وما هو دليلهم في هذه المسألة؟

السؤال الثاني:
1. في حديث الغرة والتحجيل قوله-صلى الله عليه وسلم- إن أمتى يأتون يوم القيامة غراً محجلين بين السبب الذي جعلهم يأتون كذلك ثم تحدث عن المعني المراد بقوله: (غراً محجلين )والوجه البلاغي فيه؟
2. جاء في الحديث قول (فمن استطاع منكم أن يطيل غرته فليفعل ) ماذا قال الحافظ ابن حجر عن هذه الجملة ولاي شيء أشار بقوله ذلك؟ وما هي الدلالة التى يمكن أن تستنبطها من هذه الجملة؟

السؤال الثالث:
1. يقبل حديث(مجهول العين) على الاصح بأحد أمرين ذكرهما الحافظ ابن حجر تحدث عنهما ثم عرف (مجهول العين) عند الخطيب البغدادي .
2. أجمع جماهير أئمة الفقه والحديث على أنه يشترط فيمن يحتج بحديثه أن يكون عدلاً ضابطاً تحدث عن المراد بالضبط عند المحدثين وكيف يعرف كون الراوي صابطاً؟
3.من العلوم المعرفة بحال الراوي (معرفة المختلطين من الثقات) تحدث عن معنى الاختلاط المراد وما هي الفائدة من دراسة هذا النوع وما هو حكم حديث من رمي بذلك منهم مع التفضيل؟
4. من أنواع المصنفات في الحديث النبوي كتب (الاطراف) عرف هذا النوع من الكتب ثم بين الفوائد المرجوة من التصنيف بهذه الطريقة وأشهر الكتب المصنفة فيه .



والله ولى التوفيق

وعليكم السلام
الله يجزيكي كل خير أختي والله يجزكي الجنة
والسلام عليكم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اريد المساعده فى مادة الحديث سوال فى المذكره ما معنى متفق عليه واللفظ لمسلم من اصطلاح فى حديث صفة الوضوء

مصطلح الحديث: تعريفه، فوائده، غاياته

تعريف مصطلح الحديث:
هو علم يُعرف به حال السّند والمتن من حيث القبول والرد.

وفائدته:
معرفة ما يُقبل ويُردُّ من المتن.

والحديث يتكون من شقين:
السند والمتن.

• السّند: هو سلسلة الرّجال الموصلة للمتن، وأحيانا يسمّى طريق، ويُستفاد منه معرفة حال الحديث من حيث الصّحة والضعف.

• المتن: هو ما انتهى إليه السّند من الكلام.

مثال: قال البخاري - رحمه الله - حدثنا الحميدي عبد الله بن الزبير قال: حدثنا سفيان، قال: حدثنا يحيى بن سعيد الأنصاري قال: أخبرني محمد بن إبراهيم التيمي أنّه سمع علقمة بن وقاص الليثي يقول: سمعت عمر بن الخطاب - رضى الله عنه - على المنبر قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: "إِنَّمَا الْأَعْمَال بِالنِّيَّاتِ وَإِنَّمَا لِكُلِّ اِمْرِئٍ مَا نَوَى فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَته إِلَى دُنْيَا يُصِيبهَا أَوْ اِمْرَأَة يَنْكِحُهَا فَهِجْرَته إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ".

• فالسند هو: حدثنا الحميدي...." إلى سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: "....

• والمتن هو: " إِنَّمَا الْأَعْمَال بِالنِّيَّاتِ..." إلى تمام الحديث".

وبالنظر إلى السند وتتبع رجاله في كتب الجرح والتعديل نجد رجال السند لا قدح فيهم.

وبالنظر إلى المتن نجد أنه ليس فيه شذوذ ولا علّة.

فالحديث على هذا يكون مقبولاً.

غايات علم المصطلح:-
1- علم المصطلح يحفظ دين الإسلام من التحريف والتبديل، ولولا أن هيّأ الله هذا العلم لهذه الأمة لالتبس الصحيح بالضعيف والموضوع، ولاختلط كلام رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بكلام الناس.

2- معرفة صحّة ما نتعبّد به من أحاديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.

3- حُسن الاقتداء بالنبي - صلى الله عليه وسلم - ولا يكون ذلك إلا باتباع ما صحّ عنه.

4- ابتعاد المسلم عن الوعيد العظيم من التحدث على رسول الله- صلى الله عليه وسلم - بالكذب، ففي صحيح مسلم من حديث المغيرة بن شعبة، وسمرة بن جندب - رضي الله عنهما - قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "مَنْ حَدَّثَ عَنِّي بِحَدِيثٍ يُرَى أَنَّهُ كَذِبٌ فَهُوَ أَحَدُ الْكَاذِبِينَ"، وفي الصحيحين من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا ‏فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنْ النَّارِ".

5- حفظ العقول، والكتب من الخرافات والإسرائيليات التي تُفسد العقيدة والعبادات.

الإسناد من خصائص هذه الأمة:
إنّ الله - تعالى - تكفّل بحفظ كتابه، ومن كمال حفظه للقرآن حفظ السُنّة؛ لأنها مفسِّرة للقرآن.

ولذا هيّأ الله - عز وجل - لهذه الأمّة رواةً عدولا ًينقلون هذه السُّنة جيلاً بعد جيل، ليحفظوا على الناس دينهم من عهد الصحابة - رضي الله عنهم - حتى عهد تدوين الحديث، وبين عصر الصحابة وعصر تدوين السُّنة يوجد رجال هم رجال أسانيد الحديث لذا نبّه الأئمة على أهمية السّند.

قال عبد الله بن المبارك - رحمه الله -:
"الإسناد من الدين، ولولا الإسناد لقال من شاء ما شاء. "رواه مسلم في مقدمة صحيحه، وروى آثاراً أخرى تبيّن أهمية الإسناد، ورواه الترمذي في العِلَل من جامعه، وقال أبو حاتم الرازي-رحمه الله-: "لم يكن في أمّة من الأمم منذ خلق الله آدم أمّة يحفظون آثار نبيهم غير هذه الأمّة"[1].

نشأة التصنيف في علم الحديث:
كانت قواعد علم مصطلح الحديث مبثوثة في قلوب الرجال، وهذا من عهد الصحابة - رضوان الله عليهم - فهم ما إن يسمعوا كلاما حتى يعرضوه على كلام الله - تعالى -، وعلى سُنّة رسوله - صلى الله عليه وسلم -، كانوا إذا سمعوا حديثاً من رجل سألوا عنه غيره: "هل سمعت هذا الحديث من رسول الله - صلى الله عليه وسلم -؟" وهذا من شِدّة حرصهم وتثبتهم - رضوان الله عليهم -، وأحيانا يطلبون ممن يحدّثهم شخصا آخرا سمع بالذي حدّثهم به.

ثم بعد ذلك بدأت هذه القواعد تزداد في عصر التابعين وعصر تابعي التابعين- رحمهم الله -، حتى بدأت تظهر بعض مباحث علم المصطلح في بعض المصنّفات كما ظهرت على سبيل المثال في كتاب (الرسالة) للإمام الشافعي - رحمه الله - وأيضا في مقدّمة صحيح مسلم جملة من المباحث في مصطلح الحديث، ثم جاء الإمام الترمذي -رحمه الله- وذكر في نهاية كتابه الجامع كتاب أسماه (كتاب العلل).

ثم بعده أبوحاتم في كتابه (قواعد الجرح والتعديل)، وكل هذه القواعد كانت متفرقة في كتبهم.

ثم بدأ بعد ذلك التصنيف المستقل في قواعد المصطلح، فكان أوّل من صنّف في مصطلح الحديث هو: أبو محمد الحسن بن عبد الرحمن الرامهرمزي في كتابه (المحدّث الفاصل)، ثم تتابعت التصانيف حتى جاء الخطيب البغدادي فصنَّف العديد من المؤلفات التي تهتم بعلم الحديث مثل كتابه (الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع) وهو في آداب الرواية، وكتابه (الكفاية في علم الرواية)، واستمر التصنيف بعده حتى جاء أبو عمرو ابن الصلاح حيث جمع ما تفرّق في كتب الخطيب البغدادي في كتاب أسماه (علوم الحديث).

وكل من جاء بعده عكف على هذا الكتاب بين منتقد، ومنتصر، وشارح، وناظم ومختصر للشرح، ومستدرك؛ ومن أحسن ما أُلف على هذا الكتاب: كتاب (النكت على ابن الصلاح) لابن حجر، و(فتح المغيث) للسّخاوي، و(تدريب الراوي) للسيوطي - رحمهم الله جميعا -.


النظر في الحديث صحة وضعفاً يتطلب من طالب العلم النظر في ثلاثة محاور وما تقتضيه:
1- مصطلح الحديث.
2- الجرح والتعديل.
3- دراسة الأسانيد.

والذي سنتناوله في هذه المقدّمات هو ما يخص مصطلح الحديث، ونعرّج بلمحة يسيرة على الجرح والتعديل، وأمّا دراسة الأسانيد فهي التطبيق العملي للخطوتين السابقتين، فهي تحتاج إلى تطبيق عملي، وهذا ربما يكون صعب في هذه الدورة اليسيرة.

الفرق بين الحديث والأثر والخبر:
• الحديث: هو ما جاء عن النبي - صلى الله عليه وسلم - من قول أو فعل أو تقرير أو وصف.

مثال القول: الحديث السابق: "إِنَّمَا الْأَعْمَال بِالنِّيَّاتِ".

مثال الفعل: حديث عائشة - رضي الله عنها - قالت: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا أراد أن ينام وهو جُنب غسل فرجه، وتوضأ للصلاة".

مثال التقرير: حديث أبي هريرة - رضي الله عنه -: "أنّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سأل الجارية: أَيْنَ اللَّهُ؟ فقالت في: السَّمَاءِ" فلم ينكر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قولها؛ لأنّه هو الصحيح، فكان كأنما قاله هو أو أقرها عليه وهذا يسمّى: إقرار منه صلى الله عليه وسلم.

مثال الوصف: وهو ما حوى صفة من صفات رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مثل حديث ابن عباس - رضي الله عنه -: "كَانَ أَجْوَدُ مَا يَكُونُ فِي رَمَضَانَ حِينَ يَلْقَاهُ جِبْرِيلُ وَكَانَ جِبْرِيلُ يَلْقَاهُ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ مِنْ رَمَضَانَ فَيُدَارِسُهُ الْقُرْآنَ"، وهذا مثال على صفة خُلُقه صلى الله عليه وسلم، وأمّا خَلْقه فحديث البراء بن عازب - رضي الله عنه -:
"كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أحسن الناس وجهاً، وأحسنهم خَلْقا، ليس بالطويل البائن ولا بالقصير".

• والأثر: هو ما جاء عن غير النبي - صلى الله عليه وسلم - من الصحابة - رضي الله عنهم -، أو التابعين - رحمهم الله -، أومن دونهم.

مثاله: ما أخرج مالك في موطئه، عن عبد الله بن دينار قال: "سمعت عبد الله بن عمر يُسئل عن الكنز ما هو؟ فقال: هو المال الذي لا تؤدى زكاته".

• والخبر: هو ما جاء عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أو عن غيره من الصحابة - رضي الله عنهم -، أو التابعين - رحمهم الله -، أو من دونهم.

قاعدة:
كل خبر فهو حديث أو أثر، وكل حديث فهو خبر.

التلخيص
تعريف علم الحديث رواية
هو الكلام الذي ينتهى إليه السند، ويشتمل على ما أضيف إلى النبي صلى الله عليه وسلم، من أقواله أو أفعاله أو أحواله، أو إلى الصحابي فمن دونه.
تعريف علم الحديث دراية
هو علم بقوانين يعرف بها أحوال السند والمتن.
سؤال6: اذكر تعريف عز الدين بن جماعة لعلم الحديث دراية. ثم عرف السند والاسناد،واذكر فائدة واحدة من فوائد غاية علم المصطلح.
1تعريفه: هو العلم بقوانين يعرف به أحوال السند والمتن. وموضوعه: السند والمتن. هكذا عرفه الشيخ عز الدين بن جماعة وغيره.
2 السّند: هو سلسلة الرّجال الموصلة للمتن، وأحيانا يسمّى طريق، ويُستفاد منه معرفة حال الحديث من حيث الصّحة والضعف.
3 أما الإسناد: فهو رفع الحديث إلى قائله.
4 معرفة صحّة ما نتعبّد به من أحاديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم

سؤال1:اذكرايتين تدلان على ان السنة بيان للقران ثم اذكر جواب عمران بن حصين لمن قال: لا تحدثونا إلا بالقران
من الآيات منها: قوله تعالى: ﴿ إِنْ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ ﴾ [يوسف: 40]، وقوله تعالى: ﴿ وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ مَا كَانَ لَهُمْ الْخِيَرَةُ ﴾ [القصص: 68]،
سؤال2:اذكر مراتب التعديل الأربع عند ابن ابي حاتم الرازي وحكم حديث أهل كل مرتبة منها؟
ثبت، حجة، عدل حافظ، عدل ضابط

صفة من تقبل روايته ومن ترد ابن الصلاح
على أنه يشترط فيمن يحتج بروايته: أن يكون عدلا، ضابطا لما يرويه. وتفصيله: أن يكون مسلما، بالغا، عاقلا، سالما من أسباب الفسق وخوارم المروءة، منتيقظا غير مغفل، حافظا إن حدث من حفظه، ضابطا لكتابه إن حدث من كتابه. فاهما إن حدّث على المعنى.
ألقاب الرواة العلمية : أمير المؤمنين، الْمُسْنِد، والْمُحَدِّث، والحَافِظ، والحُجَّة، والحَاكِم .

صفة من تقبل روايته ومن ترد في علم الحديث ومصطلحاته، هناك شروط محددة لقَبول رواية من روى حديثا لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- وشروط محدودة لرد روايته.
قال ابن الصلاح في مقدمته: أجمع جماهير أئمة الحديث والفقه على أنه يشترط فيمن يحتج بروايته: أن يكون عدلا، ضابطا لما يرويه. وتفصيله: أن يكون مسلما، بالغا، عاقلا، سالما من أسباب الفسق وخوارم المروءة، منتيقظا غير مغفل، حافظا إن حدث من حفظه، ضابطا لكتابه إن حدث من كتابه.[1] فاهما إن حدّث على المعنى. فان اختل شرط رُدت روايته، وتثبت عدالة الراوي باشتهاره بالخير والثناء الجميل عليه، أو بتعديل الأئمة، أو اثنين منهم له، أو واحد على الصحيح، ولو بروايته عنه في القول.[2]
ولا يشترط في تحمل الحديث أهلية الرواية. فلو سمع في حال صغره، أو كفره، أو فسقه، ثم روى بعد بلوغه أو إسلامه أو عدالته قُبلَ.

دورة 2007لمادة الحديث

السؤال الاول: عن عثمان رضى الله عنه في صفة الوضوء قال :قال رسول الله صلى الله علية وسلم :من توضأ نحو وضوئي هذا ثم قام فركع ركعتين لا يحدث فيهما نفسه غفر له ما تقدم من ذنبه
1. أذكر ما تعرفة عن عثمان ثم بين المراد بقوله لا يحدث فيهما نفسة؟
2.قد يستشكل بعضهم بأن الانسان لا يمكن أن يخلو بالكلية من الخواطر والوساوس في الصلاة التي تحرمه كمال المثوبة كيف تجيب عن ذلك ؟
3. ظاهر قوله (غفر له ما تقدم من ذنبه ) أنه يشمل جميع الذنوب بالمغفرة تحدث عن مذهب العلماء في هذه المسألة وما هو دليلكم في ذلك؟

السؤال الثاني: عن عبد الله بن عمر قال : قال: رسول الله عليه السلام (التيمم ضربتان ضربة للوجه وضربة لليدين إلى المرفقين
1. هذا الحديث روي مرفوعاً وقد انتقد العلماء رواية الرفع هذه فما هي العلة في ذلك وان كان في الباب من أحاديث مرفوعة يرقى بها إلى الاحتجاج فبينها بوضوح؟
2. اختلف المذاهب الفقهية في كيفية التيمم فما هو الاصل في هذه الكيفية ؟ ثم تحدث عن مذهب الامام احمد ومن وافقه في مقدار المسح على اليدين وما هو دليلهم فيما ذهبوا إليه؟

السؤال الثالث:
1. عرف السنة لغة واصطلاح المحدثين ثم بين حرص الصحابة على التوافق بين طلبها وبين حياتهم المعيشية من خلال ما روي عن عمر الخطاب؟
2. ما هي تلك الشروط التى تشترط فيمن يحتج بروايته وما معنى العدالة؟
3. اشترط فيمن يقول عن نفسه انه صحابي شرطاً لاثبات صحبته أذكر تلك الشروط ثم عرف الصحابي عند المحدثين مبيناً فوائد معرفة الصحابة .
4. اختلفت عبارات العلماء في أهلية التحمل فما هو ركن أهلية التحمل عند الجمهور وما رأى ابن الصلاح في ضبط حده الادنى بالسن؟

والله ولى التوفيق



دورة 2008 لمادة الحديث

السؤال الاول: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم-لا وضوء لمن لم يذكر اسم الله عليه
1. هذا الحديث رواه الائمة المذكورون بلفظ اتم فما هو لفظ الذي رواه الائمة ومن الصحابي الذي رواه؟
2. قال الحاكم هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه فكيف ترد على تصحيح الحاكم لهذا الحديث وما هو التعليل الذي ذكر لتحسين الحافظ ابن كثير لهذا الحديث؟
3.اختلف العلماء في حكم التسمية على الةضوء تحدث عن مذهب الجمهور في هذه المسألة مع الدليل والتفصيل لما تقول؟

السؤال الثاني: عن امغيرة بن شعب –رضى الله عنه- قال: كنت مع النبي في سفر فأهويت لأنزع خفيه فقال دعهما فاإني أدخلتهما طاهرتين فمسح عليهما.
1- كم عدد من روى ها الحديث من الصحابة في قول أبي القاسم ابن منده وفي أي مرتبة عده الحافظ العراقى في نكته على ابن الصلاح ؟
- 2- ما المراد بقوله ( فأهويت لأنزع خفيه ) وكيف ترد على من استشكل الجملة المتقدمة فقال كيف يفعل هذا مع سبق الترخيص بالمسح على الخفين ؟
- 3-اشترط العلماء للمسح على الخفين شرطين استخرجهما من الحديث مع التفصيل لما تقول؟
-
السؤال الثالث:
1. ما هو أحسن تعريف لعلم الحديث دراية وما هي الغاية منه ثم بين الفرق بينه وبين علم الحديث رواية؟
2. اختلفت عبارات العلماء في تعدد صفات القبول وقد جمع ابن الصلاح تلك الصفات اذكر قوله في هذه المسألة وما هي العبارات التى يمكن ان تختصر تلك الصفات عند إعمال النظر فيها؟
3. ما هو التعريف الذي اطلقه ابن حجر على الصحابي مستخرجاً منه شرطه وكم يبلغ عدد الصحابة في تقدير ابي زرعة الرازي؟
4. ماذا نعني (بأداء الحديث) وما حكم من حدث من الرواة بمالم يتحقق أنه الصواب عند العلماء؟



والله ولى التوفيق




دورة 2009 لمادة الحديث


السؤال الاول
1. في حديث سؤر الكلب قوله-صلى الله عليه وسلم -: طهور إناء أحدكم إذا ولغ فيه الكلب ... ما هي الدلالة التى استنبطها جمهور العلماء من خلال هذا التعبير وما التعليل الذي اعتمدوه في تبرير ما ذهبوا إليه؟
2. تحدث عن مذهب الاحناف في عدد مرات غسل الاناء الذي ولغ فيه الكلب وما هو دليلهم في هذه المسألة؟

السؤال الثاني:
1. في حديث الغرة والتحجيل قوله-صلى الله عليه وسلم- إن أمتى يأتون يوم القيامة غراً محجلين بين السبب الذي جعلهم يأتون كذلك ثم تحدث عن المعني المراد بقوله: (غراً محجلين )والوجه البلاغي فيه؟
2. جاء في الحديث قول (فمن استطاع منكم أن يطيل غرته فليفعل ) ماذا قال الحافظ ابن حجر عن هذه الجملة ولاي شيء أشار بقوله ذلك؟ وما هي الدلالة التى يمكن أن تستنبطها من هذه الجملة؟

السؤال الثالث:
1. يقبل حديث(مجهول العين) على الاصح بأحد أمرين ذكرهما الحافظ ابن حجر تحدث عنهما ثم عرف (مجهول العين) عند الخطيب البغدادي .
2. أجمع جماهير أئمة الفقه والحديث على أنه يشترط فيمن يحتج بحديثه أن يكون عدلاً ضابطاً تحدث عن المراد بالضبط عند المحدثين وكيف يعرف كون الراوي صابطاً؟
3.من العلوم المعرفة بحال الراوي (معرفة المختلطين من الثقات) تحدث عن معنى الاختلاط المراد وما هي الفائدة من دراسة هذا النوع وما هو حكم حديث من رمي بذلك منهم مع التفضيل؟
4. من أنواع المصنفات في الحديث النبوي كتب (الاطراف) عرف هذا النوع من الكتب ثم بين الفوائد المرجوة من التصنيف بهذه الطريقة وأشهر الكتب المصنفة فيه .



والله ولى التوفيق