زوجات ولكن ..؟؟‎

هناك الكثير من الصفات التي قد تتواجد عندك مما قد يجعل الخطاب يبتعدون عنك
وإليكم هذا المقال

في دراسة أجراها قسم علم النفس في كلية الآداب في جامعة مصرية توصلت الى ان الصفات التي لا يحبها الشباب في زوجات المستقبل وصلت الى 9 صفات تزعج الشباب و تجعلهم يقلقون من ارتباطهم بفتاة تملكها , وندعو كل الفتيات الى التخلي عنها حتى يكن زوجات مثاليات :

الغيورة
أولى هذه الصفات التي ينفر منها الشباب في زوجاتهم في المستقبل وهي هنا بمعنى الشك فهم يطالبون ببعض الغيرة التي تقوي الحب ولكنهم يرفضون الشك الذي يعني الجحيم في الحياة الزوجية فهم يريدون الثقة من زوجاتهم ولايريدون أن يقدموا كشف حساب عن كل خطوة يخطونها ولابد من وجود الثقة والحب وبعض الحرية أيضا

المتملكة

ثاني صفة وهي الزوجة التي تتسم بحب التملك الزائد والسيطرة وهي تريد من زوجها الحب كله والخضوع والاستسلام لها فقط وتغضب إذا رأت زوجها يهتم بأحد آخر أو يحب انسان آخر غيرها فهي بذلك تقضي على شخصية زوجها وتسبب له المشاكل وتجعله يكره الحياة الزوجية وهذا لايعتبر حبا وحنانا بل هو تملك وسيطرة

المتمردة
زوجة لاترضى بمعيشتها وهي دائما في حالة تذمر وشكوى من كل شئ ليست قانعة بما لديها ودائما تريد المزيد وهي بذلك تضغط على زوجها حتى ينفذ لها رغباتها وطلباتها
هي نوع من الزوجات المدمرات لانها تبحث عن نفسها وسعادتها فقط ولاتحافظ على زوجها أو بيتها وكثيرا ماتنتهي هذه الزيجة إما بالطلاق أو بمشاكل مالية ضخمة ليس للزوج فقط ولكن لها هي أيضا

اللامباليةلاتهتم بزوجها اطلاقا ولاببيتها ولاتحاول تلبية حاجاته و مطالبه من حسن معاشرة أو اهتمام بشؤون المنزل وهنا يشعرالزوج بأنها لاتحبه أوتهتم به وقد يؤدي به هذا إلى الشعور بالقسوة معها لمحاولة تقييمها ويصبح الزوج غيرمهتم بها وغير متعاطف معها ممايؤدي إلى وجود الفرقة والغربة وعدم الترابط بينهما

الطفلة
ومرتبطة دائما بأمها وتعتمد عليها في كل شئ تتصف بالخجل وعدم تحمل المسؤولية وغالبا ماتكون أمها هي المتحكمة والمسيطرة في المنزل كله فتلجأ اليها الابنة في كل شئ
وهي بذلك لاتصلح زوجة حتى بل لاتصلح أما لأبنائها لأنهم سينشأون أطفالا فاقدي الثقة بأنفسهم معدومي الشخصية

الغائبة

غالبا ماتكون الزوجة العاملة فلابد أن توازن الزوجة بين عملها وزوجها وأطفالها وبيتها فلا تحرمهم منها بحجة العمل فيفقد بذلك زوجها الاحساس بقربها منه ومشاركته في جميع نواحي حياته واهتماماته مما يؤدي الى وجود هوّة ومشاكل بينهما

الضعيفة


تعودت على الاستسلام لمن حولها وهي تعجز عن اتخاذ أي قرار بنفسها ولاتحاول أن تبدي أي مشورة أو رأي أو نصح فهي ضعيفة الشخصية ومنقادة ولم تتعود على تحمل المسؤولية وغالبا مايكون أهلها هم السبب ويفتقد الزوج فيها الشريك الناصح الأمين الذي يشاوره في اموره ويشركه في اهتماماته ويأخذ رأيه في المشاكل التي يواجهها

الموسوسة
تتصور عن زوجها أسوأ الاشياء مثل عندما ترتفع درجة حرارة زوجها فتعتقد أنه أصيب بالحمى وعندما يتأخر في عمله فقد أصيب بحادث فهي بذلك تطارده بالوسواس والخيالات

الكاملة

تحرص دائما على أن تفعل الشيئ السليم وتبالغ فيه حتى يخرج في منتهى الدقة والاحكام حتى لو كان على حساب أعصابها واعصاب من حولها وهي تؤدي بذلك الى درجة عالية من العصبية في الحياة الزوجية ويمكن لهذا الاحساس أن يدفع الزوجين إلى التوتر والانفعال ويمكن أن يتحول الزوج وقتها الى رجل مشاكس وعنيد ويتمرد على ماتفعله حتى لو كان من أجله ولايهمه رضاؤها





شو ماعملنا مااااااااااامنخلص عنجد علقة مع هالشباب الله يعينا بس
انتو شو رأيكم كلامي صح ؟؟

انا بلنسبة لي اتصف باول صفتين ولم اكن كذلك من قبل ولكن زوجي يريد ان يتزوج مرة اخرة وليس لعيب فيني مع اعترافه بهذا ولكن حصل هذا بسبب الاختلاط فماذا افعل برايك يااخت هداية :: مع العلم ان الاسلام لم يحرم التعدد ومع ذلك فان الامريصعب علي

أشكرك صديقتي على هذه المواضيع الشيقةوالمتميزةفقد أثارإعجابي طرحك لهذاالموضوع فهومن المواضيع الحساسةنالنسبةللمرأةو التي تعاني منه غالبا كل إمرأة.جزيت خيرا ووفقك الله$

الله يعين بنت حواء فعلا الزواج رق لازم همه يكون حضرت جناب الزوج بس لذلك يجب عند قبولها بالخاطب أهم شي يكون بخاف الله .....والله يوفق لنصفق ولا بلاش تصفيق منكبر....

شكراً لجميع على المرور
أما أختي ليلى أمرك لله شو تعملي
والله يهديلك بالك

سيداتي آنساتي ... ومن دون سادتي ... لأني ماني شايفهم الآن ...
اسمحولي أن أقول كلمه :
أولا الزواج هو حياة جديدة وطبيعية لكل إنسان ..
ثانيا البيت الذي يخلو منه الحب الرقراق مزعزع ... والشاهد أختنا ليلى ..
ثالثا البيت الذي يخلو من الرحمه والمودة وإن انعدم الحب .. سينهار لابد لأنه ليس كل البيوت مبنية على الحب ...
رابعا كل فتاة وشاب فيهما من الفضل كما فيهما من السلبيات ...
والبيت الواعي السعيد يدرك طرفاه ذلك فيحملون السلبيات على الفضائل لتستمر الحياة ... لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقا أحب منها خلقا آخر ...

لذا أسأل الله عزوجل ألا يدع شابا ولافتاة من أمة أحمد إلا ويسر لهما سبيل الزواج وأفهمها أن الكمال لله وأن الزواج سنة الله لعباده وأن ضمة حب وحنان واحدة من الزوجين لبعضهما يفرغ من الشحنات النفسية ما يجعل القلب يهدهد السكينة لترسم الطمأنية والراحة كمتعب أوى لمسكن ساكن ليحط رحاله فيه ..

إن ما تعانيه المرأة في أيامنا من معناة من قبل الزوج إنما للبعد عن الله ليس إلا
سواء الزوج أو الزوجة
الزوج إذا كان لا يعطي الزوجة حقها ويعتبرها أثاثاً مكملاً للمنزل له الحق بأن يتصرف به كيف يشاء
والزوجة إذا كانت لا تعطي الزوج حقه بالطاعة والصبر على أخلاقه ( إرضاء للباري عز وجل )
بل الأكثر من ذلك هو كما قال صفوة البشر سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ( كفران العشير )
ولكن لدي تعليق بسيط للأخت أم الوفا
بكونك طالبة علم ( وما شاء الله في السنة الرابعة ) كيف يصدر منك قول الزواج رق مع انه وصف بأقدس رباط

تقبلوا مروري

ولكن
تحياتي أخي ياسر بالنسبة لقولي الزواج رق فهوحديث ينسب إلى سيدنا عمر رضي الله عنه:قال - صلى الله عليه وسلم -: (النكاح رق فلينظر أحدكم أين يضع كريمته وروي بم يرق كريمته).

وأيضا:
(( النكاح رق فلينظر أحدكم أين يضع كريمته )) .
[رواه أبو عمر التوقاني عن عائشة وأسماء ابنتي أبي بكر ] .

وقال زيد بن ثابت: الزوج سيِّدٌ في كتاب الله، وقرأ قوله تعالى: (وألفيا سيدها لدى الباب) ، وقال عمر بن الخطاب: النكاح رق، فلينظر أحدكم عند من يرق كريمته...... وبرأيي أقول :
اما كون الزواج رقا فهو يعود ان الانسان تكون اموره بيد الزوج ... ويفقد كثيرا من آرائه وخصوصياته ..لوجود شريك له حقوق عنده .. فاذا كان الزوج السيد محمديا ... فهو رق الحبيب المتسامح اللطيف المتنازل عن كثير من حقوقه ..وإلا........حياك الله أخي ياسر

شكراً على المعلومة وزادك الله في علمك