من طرف طالب كردي الأحد أكتوبر 31, 2010 11:57 pm2010
السؤال الأول
عن أبي موسى الأشعري _ رضي الله عنه _ قال : قال رسول الله _صلى الله عليه وسلم _ " أحل الذهب لإناث أمتي وحرم على ذكورها" أخرجه أحمد والترمذي والنسائي
1-ضع للحديث عنواناً يتناسب مع الباب الذي وردفيه , ثم تحدث بما تعرفه عمن أبي موسى الأشعري ؟
2-تعدد طرق هذا الحديث وقد طعن المحدثون في الكثير منها , بين الرأي الراجح في حكم عليه؟
3-تحدث عن رأي الإمام النووي في حكم التحلي بالذهب للنساء والرجال , وما هو رأي بعض اللامذهبيين في هذه المسألة باختصار
السؤال الثاني
عن ابن عمر _رضي الله عنهما_ قال : نهى رسول الله _ صلى الله عليه وسلم _ عن عسب الفحل " أخرجه البخاري
1-جاء في رواية جابر عند مسلم وغيره النهي عن بيع ضراب الجمل , فسر معنى قوله ( ضراب ) ,ثم تحدث عن المراد بقوله : عسب الفحل "؟
2-ما حكم بيع عسب الفحل وإجارته في مذهب الجمهور أهل العلم وما حكم إعارته أو أن يهدى لصاحب الفحل مقابل عسبه هدية , فصل القول في هذه المسألة مع الدليل والتعليل والتوجيه ؟
السؤال الثالث
1-من أنواع الحديث المقبول ( الصحيح لغيره ) , عرف هذا النوع , ثم استخرج من التعريف شروطه ؟
2-لم لا يقتضي ضعف لإسناد ضعف المتن في قول أهل العلم , وهل يصح أن تحكم على الحديث المروي بإسناد ضعيف بالضعف المطلق , علل ما تقول في هذه المسألة مبيناً رتبة من تجوز له ذلك ؟
3-من أنواع علوم متن الحديث من حيث قائله ( المقطوع ) عرف هذا النوع من العلوم , ثم تحدث عن أهم مصادر التي يظن تواجد الحديث الموقوف والمقطوع فيا بكثرة ؟
4-من أنواع علوم المتن الحديث من حيث درايته ( غريب الحديث ), ما هو تعريفه الذي استقر عليه اصطلاح العلماء , ولم كان هذا النوع مهماً بالنسبة للمحدث , ولم نبهوا على وجوب التحري والتوقي في بحثه؟
____________________________________________________________________________________________
الحديث الشريف (2) 2009
عن جابر بن عبد الله _ رضي الله عنهما _ قال : قال رسول الله _صلى الله عليه وسلم _ : "لو بعت من أخيك ثمراً فأصابته جائحة فلا يحل لك أن تأخذ منه شيئاً ، بما تأخذ مال أخيك بغير حق " رواه مسلم
1-بين معنى قوله : فأصابته جائحة , وأي الجوائح يراد بهذا اللفظ مبيناً ذلك بالدليل؟
2-إذا حدثت الآفة في الثمرة المبيعة على شجرتها بعد التسليم ، فهنالك حالان ، فما الحال التي أتفق العلماء على أن الضمان فيها على البائع ، وما الحال التي اختلفوا فيها , مبيناً مذهب الإمام أحمد في هذه الحال ؟
السؤال الثاني
جاء في الحديث الذي أخرجه أبو داوود عن على _ رضي الله عنه _ عن النبي _ صلى الله عليه وسلم _ : "فإذا كان لك عشرون ديناراً وحال عليها الحول ففيها نصف دينار "
1-ضع عنواناً لهذا الحديث يتناسب مع الباب الذي ورد فيه ، وماذا قال أبو داوود عن سنده ، وما يعني لك قوله فيه ؟
2-الحديث دليل على أنه لا زكاة في المال حتى يبلغ نصاباً ويحول عليه الحول ، فما هو الحكم فيما زاد على النصاب من المال ، وما هو مذهب أبو داوود الظاهري في رواتب الموظفين وأجور العمال إذا كان المبلغ المقبوض يساوي نصاباً من الفضة , وكيف تجيبه عن دليله في هذه المسألة ؟
السؤال الثالث
1-من أنواع الحديث المردود ( المتروك ) من ذكر هذا النوع من العلماء , وبما عرفه ,ولم لم يسمه موضوعاً ؟
2-اختلف العلماء في الاحتجاج بما ثبت عن الصحابة من الموقوفات في إثبات الأحكام الشرعية , تحدث عن مذهب الإمام الشافعي ومن وافقه في هذه المسألة , ثم عرف الموقوف اصطلاحاً وبين حكم قول الصحابة (أمرنا بكذا ، أو نهينا بكذا ) عند الجمهور العلماء مع التعليل لما تقول ؟
3-تتفاوت مراتب الحديث الحسن لذاته كما تتفاوت مراتب الحديث الصحيح , وقد ذكر الذهبي أعلى تلك المراتب , سم أعلاها عنده ، ثم بين الحكم الحديث الحسن معللاً ما تقول ؟
4-من علوم متن الحديث من حيث درايته ( محكم الحديث )، عرف هذا النوع من العلوم ، ولم كان البحث فيه شديد الخطورة
_________________________________________________________________________________________
2009 تضارب
عن زبيد ،قال : سألت أبا وائل عن المرجئة , فقال : حدثني عبد الله ,أن النبي _صلى الله عليه وسلم _ قال " سباب المسلم فسوق وقتاله كفر ".
1-روى هذا الحديث زبيد عن أبي وائل , وفي المذكرة تعريف بالراويين , عرف بكل منهما ؟
2-ما هو عنوان الباب الذي روى فيه البخاري هذا الحديث , وماذا قال الإمام النووي عن مراد الإمام البخاري بهذا الباب ؟
3-في الحديث ذكر المرجئة , فمن هم المرجئة , وما معنى الإرجاء لغة ؟
4-ما هو حكم المستنبط من قوله :"سباب المؤمن فسوق"وعلى من يرد بهذا الحكم ؟
5-دل الحديث على تغليظ جناية قتل المسلم , فما هي العلة في ذلك , وما هو المراد بالكفر في قوله :"وقتاله كفر"؟.
السؤال الثاني
1-من علوم الحديث من حيث القبول ( الحديث الصحيح ) , عرف بهذا النوع , واستخرج من التعريف شروطه وبين حكمه عند العلماء؟
2-من أنواع علوم الحديث من حيث الرد ( الحديث الموضوع ) , فما هو حكم روايته ولم سموه حديثاً ؟ وما هي أشهر مصادر المصنفة فيه ؟
3-من علوم متن الحديث من حيث قائله ( الحديث القدسي ), تحدث عن هذا النوع من خلال تعريفه, وبيان كيفية روايته , والأسماء التي تطلق عليه , ومناسبة تسميته قدسياً , وأشهر المصادر المصنفة فيه ؟
4-ما حكم الاحتجاج بما ثبت عن الصحابة والتابعين من الموقوفات والمقطوعات في إثبات الأحكام الشرعية في أقوال أهل العلم , وما حكمها عندهم إذا احتفت بقرائن تدل على رفعها , فصل ذلك بوضوح
__________________________________________________________________________________________
2008
السؤال الأول
عن جابر بن عبد الله _ رضي الله عنهما _ قال: سئل رسول الله _صلى الله عليه وسلم _ عن العمرة أواجبة هي ؟" قال: "لا , وإن تعتمر فهو أفضل ".
1-عرف الحج ثم العمرة لغة واصطلاحاً ؟
2-ما هي الأسباب التي دفعت بالنووي إلى رد كلام الترمذي في حكمه على الحديث , وماذا تقول في حكمك على الحديث إن كان له طرقاً ضعيفة يقوي بعضها البعض ؟
3-اختلف العلماء في حكم العمرة , تحدث عن مذهب الشافعية ومن وافقهم في هذه المسألة مع الدليل والتفصيل ؟
السؤال الثاني
عن ابن عباس _رضي الله عنهما _ قال: قال رسول الله _ صلى الله عليه وسلم _:"لا تلقوا الركبان , ولا يبيع حاضر لباد".
1-ما معنى المفردات ( الركبان, الحاضر ,البادي ) , وكيف تفسر ابن عباس قوله _صلى الله عليه وسلم :" لا يبيع حاضر لباد"؟.
2-اختلف العلماء في مكان تلقي الركبان على قولين , تحدث عن هذه المسألة موضحاً الراجح فيها, ثم بين أقرب الأقوال إلى ظاهر الحديث في حكم بيع التلقي ؟
السؤال الثالث
1-حكم بعض الأئمة بالتفصيل المطلق لبعض الأسانيد فقالوا :إنه اصح الأسانيد .فأي أصح الأسانيد عند الإمام أحمد ومن وافقه من العلماء , وما الفائدة المرجوة من هذه المسألة مع اختلاف أقوالهم فيها, وماذا لحظ النيسابوري في هذا التفصيل ؟
2-مذهب جمهور المحدثين عدم إفراد( المضعف ) من الحديث ,ولكن هنالك من العلماء من افرده بتعريف فمن هو ذلك العالم , وما هو تعريفه عنده , وما هي حجة من استدرك عليه ؟
3-من أنواع علوم الحديث من حيث درايته ( ناسخ الحديث و منسوخه ) عرف النسخ , ثم تحدث عن الأمور التي يعرف بها النسخ , مبيناً أهمية معرفته من خلال قول على _رضي الله عنه _ وما هي أشهر المصنفات فيه ؟
_____________________________________________________________________________________________
2007
السؤال الأول
عن ابن عباس _رضي الله عنهما _ قال: فرض رسول الله _صلى الله عليه وسلم _ زكاة الفطر ... الحديث , أخرجه أبو داوود وصححه الحاكم .
1-اعترض على تصحيح الحاكم لهذا الحديث , فما هو وجه ذلك الاعتراض؟
2-علل وجوب زكاة الفطر بعلة بينها كما جاءت في الحديث , ثم تحدث عن مذهب الخطابي الذي استند إلى تلك العلة ؟
3-دل الحديث على وجوب إخراج زكاة الفطر قبل صلاة العيد , فما هو حكم تقديمها عن وقته وجوبها عند العلماء , وما حكم من أخرها عن وقتها ؟
السؤال الثاني
عن أبي سعيد الخدري _رضي الله عنه _ قال : قال رسول الله _ صلى الله عليه وسلم _:" بينا أنا نائم رأيت الناس يعرضون علي ّوعرض عليّ عمر بن الخطاب وعيه قميص يجره " رواه البخاري
1-ما هو التأويل الذي فسر به النبي _صلى الله عليه وسلم _ هذه الرؤيا , وما حكم رؤيا الأنبياء وكيف اعتبر تفسيره للرؤيا تشبيهاً بليغاً ؟
2-دل الحديث على فضل عمر بن الخطاب _رضي الله عنه_ فلم لا يلزم من تخصيصه بالذكر هنا أفضليته على ابي بكر _رضي الله عنه _ ولم كان الحديث يدل على التفاضل بالإيمان .؟
السؤال الثالث
1-من أنواع الحديث من حيث القبول _ الحديث الصحيح ) , فما تعرفه الذي استقر عليه اصطلاح المحدثين , ثم بين مذهب أبن حزم الظاهري في حكم العمل به في العقائد ؟
2-من أشهر الكتب المصنفة في المستدركات ( المستدرك على الصحيحين ) , فمن هو مصنفه , وما هي نوعية الأحاديث التي أودعها فيه , وكيف ترد على من انتقد تساهله من العلماء مستعيناً بما قال ابن حجر في ذلك ؟
3-عرف نوع ( المطروح ) ,ثم بين من أفراده بالبحث من العلماء ؟
4-أذكر تعريفاً للحديث القدسي و وما هي طريقة روايته , ثم بين الفرق بينه وبين القرآن الكريم ؟
_________________________________________________________________________________________
2007 تضارب
السؤال الأول
عن ابن عباس _ رضي الله عنهما _ قال النبي _ صلى الله عليه وسلم_ : " رأيت النار فإذا أكثر أهلها النساء يكفرن "قيل: يكفرن بالله ؟ قال: " يكفرن العشير " رواه البخاري .
1-اذكر ما تعرفه عن ابن عباس _ رضي الله عنهما _ ثم أتم لفظ حديثه ؟
2-ترجم البخاري لهذا الحديث ( باب كفران العشير , وكفر دون الكفر ) فما هو مقصود من هذه الترجمة . وما معنى الكفران المذكور , وماذا قصد بالكفر إذا أطلق على المعاصي
3-ما معنى قوله : ( كفر دون كفر ) ولم خصص كفران العشير بالذكر , وما المراد بالعشير ؟
4-دل الحديث على أن المعاصي تنقص الإيمان , فما وجه دلالته على ذلك وما حكم إطلاق الكفر على كفر النعمة
السؤال الثاني
1-يوجد في كلام المحدثين قولهم : "أصح شيء في الباب كذا " فما هو رأي النووي في هذه العبارة , ومن المحدثين أكثر من استعمالها في الكتابة ؟
2-لتصنيف المستخرجات فوائد كثيرة . أذكر أهمها , وما هي أهم المستخرجات على الصحيحين , ثم بين أقسام الصحيح بحسب تخريجه ؟
3-عرف الحديث المقطوع , ثم بين حكمه
4-من علوم المتن الحديث ( الغريب ) عرف هذا النوع , ثم بين أقوى ما يعتمد عليه في تفسير غريب الحديث , ومن هو أول من صنف فيه من العلماء ؟
__________________________________________________________________________________________
2006
السؤال الأول
: استأذن العباس بن عبد المطلب _رضي اله عنه _ النبي _ صلى الله عليه وسلم _ "أن يبيت بمكة ليالي منى ,من أجل سقايته ,فأذن له " متفق عليه
1-استخرج من الحديث اللفظ الدال على موضوعه , ثم بين أسم من رواه من الصحابة ؟
2-اختلف العلماء في حكم المبيت بمنى , تحدث عن مذهب الأحناف في هذه المسألة ؟وكيف أجابوا عن هذا الحديث , وما حكم ترك المبيت بمنى لذوى الأعذار عند المالكية ؟
السؤال الثاني
عن أبي هريرة _رضي الله عنه _ عن النبي _صلى الله عليه وسلم _أنه قال :" إن الدين يسر, ولن يشاد أحد إلا غلبه ,فسددوا وقاربوا وابشروا , واستعينوا بالغدوة والروحة , وشيء من الدلجة ".
1-ترجم البخاري لهذا الحديث بباب " الدين يسر " ، فما هو المقصود من المصطلح "دين" , وما هو وجه الاستدلال بهذا الحديث لذلك , وما هي الحقيقة التي دل عليه الحديث في قول الشارح ؟
2-بين ما عني المفردات التالية ( الغدوة , الروحة , الدلجة ) , ثم أعرب قوله يشاد , وتحدث عن الوجه البلاغي في شطره الأخير
السؤال الثالث
1-من شروط الحديث الصحيح عدم الشذوذ , اشرح هذا الشرط , ثم بين وجه الدلالة فيه على صحة الحديث , وتحدث عن أسباب اختلاف العلماء في تصحيح حديثاً ما أحياناً ؟
2-من مصادر الحديث الحسن كتاب (السنن) لأبي داوود السجستاني ، فما هو عدد الأحاديث التي انتقاه منها , وما هو نوع تلك الأحاديث التي جمعها فيه وأولاها عناية كبيرة , ثم بين طريقته فيه, وتحدث عن رأي أبن صلاح والنووي في قول أبي داوود فيه " وما لم أذكر فيه شيئاً فهو صالح "؟.
3-من أنواع الحديث المردود ( الموضوع )فلم سموه حديثاً وهو كما تعلم مختلق ومكذوب على النبي _صلى الله عليه وسلم _ , وما هو موقف العلماء ممن يرويه وهو يعلم بحاله , ثم بين كيف كان العداء للإسلام سبباً من أسباب الوضع في الحديث باختصار ؟
_____________________________________________________________________________________________
2005
عن أبي هريرة _ رضي الله عنه _ قال :" نهى رسول الله _ صلى الله عليه وسلم _ أن لا يبع حاضر لباد, ولا تناجشوا , ولا بيع الرجع على بيع أخيه , ولا يخطب على خطبة أخيه , ولا تسأل المرأة طلاق أختها لتكفأ ما في إنائها " متفق عليه .
1-قوله " ولا يبيع " روي بالرفع وبالجزم , فكيف توجه ذلك , وما هو مفهوم البيع على بيع المنهي عنه في الحديث , وما المراد بالأخ في قوله " على خطبة أخيه "؟
2-اختلف في بيع الحاضر للبادي , تحدث عن مذاهب أهل العلم في هذه المسألة مع الدليل و التعليل إن أمكن ؟
3-ما حكم العقد للخاطب الثاني إذا صرح أهل المرأة بإجابة الخاطب الأول , ولم يأذن له بالخطبة , ولم يتركها , عند أهل العلم مع التعليل ؟
السؤال الثاني
عن جابر _ رضي الله عنه _ قال : قال النبي _ صلى الله عليه وسلم _:" من كان له شريك في ربعة أو نخل فليس له أن يبيع حتى يؤذن شريكه , فإن رضي أخذ , وإن كره ترك ".
1-هذا الحديث أخرجه مسلم في باب الشفعة , تحدث عن معنى الشفعة , ثم بين الحكمة من ثبوتها , وهل تثبت على الحيوان , والثياب , والأمتعة , وسائر المنقول في قول أهل العلم , وما معنى الربعة ؟
2-اختلف في المقسوم هل تثبت فيه الشفعة بالجوار ,أذكر مذهب أبي حنيفة في هذا المسألة , ثم بين مذاهب العلماء في ثبوت الشفعة للذمي وغيره على المسلم ؟
السؤال الثالث
1-من مصادر الحديث الصحيح ( الجامع الصحيح ) للإمام البخاري , أذكر الاسم الذي أطلقه البخاري على كتابه , وبين الدفع لتأليفه , وما هي مقاصد التي عمد إلى إبرازها فيه ؟
2-أفرد الحافظ الذهبي نوع المطروح وعرفه , اذكر تعريف له , ثم ناقشه مبدياً رأيك فيما يذهب إليه ؟
3-ما هي الخصال التي يختص بها القرآن وليس في الحديث القدسي , وما هي الطريقة التي يروى بها هذا الحديث , ولمن كتاب ( الاتحافات السنية في الأحاديث القدسية ) وكم جمع فيه مصنفه من الأحاديث
4-محكم الحديث , هذا النوع سماه الحاكم تسمية تصلح لتعريفه , فما هي تلك التسمية التي أطلقها عليه الحاكم , ولم كان البحث فيه شديد الخطورة , وضح ذلك ؟
___________________________________________________________________________________________
2004
عن ابن عباس_ رضي الله عنهما_ قال : " أمر الناس أن يكون آخر عهدهم بالبيت ـ يعني الطواف ـ إلا أنه خفف عن المرآة الحائض".
1-ما هي الأسماء التي تطلق على هذا الطواف , وفي أي باب يندرج هذا الحديث , ومن رواه عن أبن عباس من أصحاب المصنفات الحديثية ؟
2-ظاهر الحديث يدل على وجوب هذا الطواف , أذكر اللفظ الذي يدل بظاهره على هذا الوجوب , وما يؤيده من الروايات الأخرى , ولم قال المالكية بسنية هذا الطواف ؟
السؤال الثاني
عن أنس _ رضي الله عنه _ أن رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ قال:"إن الله هو المسعر القابض الباسط الرزاق , وأني لأرجو أن ألقى الله وليس أحد منكم يطلبني بمظلمة في دم ولا مال " رواه الخمسة إلا النسائي .
1-بين معنى الكلمات التالية ( المسعر . القابض , الباسط ) وما حكم إطلاق اسم ( المسعر ) على الله مع أنه لم يذكر من الأسماء التسع والتسعين؟
2-ظاهر الحديث يتبادر منه أن التسعير حرام في أي حال , فما هي علة تحريمه , وما هي الأحوال التي تجعل التسعير أمراً مشروعاً ولم لم تكن هذه الأحوال معارضة للحديث؟
السؤال الثالث
1-اعقد الإجماع على صحة أحاديث البخاري وصحيح مسلم , فما هي الأحاديث التي اعقد الجماع على صحتها في الكتابين, وهل يكفي للحكم بصحة الحديث أن يقال : رواه البخاري أو مسلم , وما هي أوجه المفاضلة التي ذكرها ابن حج بين الصحيحين ؟
2-ذكر الحافظ ابن حجر نوع المتروك , فما هو تعريفه عنده , ولما سمي هذا النوع متروكاً ولم يسمى موضوعاً , وماذا يطلق عليه بعض المحدثين من أسماء ؟
3-من علوم المصطلح ما يتعلق بعلوم المتن , فما هو المتن عند المحدثين , ولم كان هو المقصود من أبحاث المصطلح , ثم عرف الحديث المرفوع وبين حكمه ؟
__________________________________________________________________________________________
2003
قال رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ :"أحل الحرير لإناث أمتي , وحرم على ذكورها "
1-من من الصحابة رضي الله عنهم روى الحديث عن النبي _صلى الله عليه وسلم_ , وماذا قيل عن طعن المحدثين في كثير من طرقه , من استقصى طرقه , وبأي شيء حكم عليه
2-مذهب كافة الفقهاء وأهل العلم إباحة التحلي بالذهب للنساء وتحريمه للرجال , فما هي دلالة ثبوت هذا الحكم , وما حكم لبس المحلق ( كالعقد والخاتم ) على النساء عند المخالف مبيناً حجته فبما ذهب إليه ؟
السؤال الثاني
عن جابر رضي الله عنه نهى عن المحاقلة , و المزابنه والمخابرة وعن الثنيا إلا أن تعلم
1-قال الإمام الترمذي _ رحمه الله تعالى_ هذا حديث حسن صحيح غريب من هذا الوجه بين مراده من هذا الإطلاق
2-أفاد الحديث تحريم هذه البيوع المذكورة فما هي علة تحريم المحاقلة والمزابنة , وما هو الراجح في حكم المخابرة , ثم بين الفرق بين المخابرة وبين المزارعة
السؤال الثالث
1-ما هو تعريف الحديث الصحيح في اصطلاح المحدثين , وما هو شروطه عندهم , وكيف توجه اختلاف العلماء في تصحيحه وتضعيفه , وماذا يفيد الصحيح الذي لم يحتف بما يقويه ,
2-كيف ترجح بين حديثين متاضادين لا يمكن الجمع بينهما , ومتى تعمد إلا هذا الترجيح ؟
3-متى يعدل الإمام من إطلاق لفظ ( الصحيح ) على الحديث إلى لفظ ( جيد ) عليه , ولم يشتمل لفظ ( الصالح ) إذا أطلق على الحديث ( الصحيح , والحسن , والضعيف ضعفاً يسيراً)
4-ماذا يطلق على الحديث المضاف إلى الله جل جلاله من أسماء , وما الفرق بينه وبين القرآن الكريم ؟
_______________________________________________________________________________________
2002
عن ابن عمر _رضي الله عنه قال_ :ذكر رجل للنبي_ صلى الله عليه وسلم_ انه يخدع في البيع , فقال : "إذا بايعت فقل :لا خلابة
1-ما معنى قوله لا خلابة وما مراد النبي صلى الله عليه وسلم من تلقينه ذلك , وكيف ترد على قول ابن حزم : أنه لو قال : لا خديعة " أو ما أشبه ذلك لم يكن له الخير حتى يقول : لا خلابة "؟
2-استدل بالحديث على خيار الغبن , بين قدر الغبن الذي يثبت به الخيار , وما هي مدة الخيار عند العلماء ؟
السؤال الثاني
1-استدل بالحديث الذي رواه أبو موسى الأشعري , ومعاذ بن جبل _ رضي الله عنهما _ أن الزكاة لا تجب في الزرع إلا في الشعير والحنطة والزبيب والتمر , تحدث عن مذهب أبي حنيفة في هذه المسألة مبيناً حجته فيما ذهب إليه , وإجابة الحنفية عن هذا الحديث ؟
2-هذا الحديث صححه الحاكم من رواية موسى بن طلحة , معاذ بن جبل وتعب بأن زرعة منع ذلك , فما هي علة المنع عنده , ولم لم يستفد الحديث من متابعته ,تقوية , مع أنه روي من طرق , عن ستة من الصحابة ؟
السؤال الثالث
1-اذكر تعرف الإمام الترمذي للحسن لغيره ثم تحدث عن حكم الحسن لغيره ولم كان إطلاق لقب الصالح على الحديث يشمل الصحيح والحسن والضعيف ضعفاً يسيراً في استعمال المحدثين
2-ما هو أوهى الأسانيد ابن عباس في نظر الحاكم وما الاسم الذي أطلقه ابن حجر على هذه السلسة
3-إذا احتف الموقوف بقرائن تدل على رفعه فما حكمه , وما حكم " المقطوع " ولو احتف بقرائن تفيد رفعه ؟
4-ما هو الاسم الأخر الذي يطلقه المحدثون على مختلف الحديث " ثم بين تعريفهم له ولم كان هذا النوع من أهم ما يحتاج إليه العالم والفقيه , وما هي الكتب المصنفه فيه ؟
_____________________________________________________________________________________________
2001
1-اذكر حكم الحديث الصحيح عند العلماء , وما المحكوم بصحته من الأحاديث الصحيحين , وهل يكفي للحكم بالصحة للحديث أن يقال رواه البخاري أو مسلم , وضح ذلك
2-من الكتب المذكورة في مصادر الحديث الحسن ( مسند الإمام أحمد بن حنبل ) , اذكر السبب الذي لأجله وضع الإمام أحمد هذا الكتاب , وكم يبلغ عدد أحاديثه , وما رأيك فيمن نسب الوضع إلى عدد من أحاديثه
السؤال الثاني
1-عرف الحديث الموقوف , ثم اذكر مذاهب العلماء في الاحتجاج بالموقوفات في إثبات الأحكام الشرعية ؟
2-من علوم متن الحديث من حيث درايته ( محكم الحديث ) , أذكر تعريف الحاكم له , ولم كلن البحث فيه شديد الخطورة , ومن من العلماء صنف فيه كتاباً كبيراً
السؤال الثالث
في الحديث الذي رواه علي بن أبي طالب_ رضي الله عنه_ عن النبي _صلى الله عليه وسلم_ قال :" وليس في مال الزكاة حتى يحول عليه الحول "
1-اختلف العلماء في رفع الحديث ووفقه , فما هو الراجح في رأيك , وضح ما تقوله ؟
2-ما هو مقدار نصاب الذهب الذي تجب فيه الزكاة , وما حكم ما ذاد على النصاب ؟
3-ما حكم الزكاة في راتب الموظف إذا كان مساوياً للنصاب ولم يحل عيه الحول ؟
السؤال الربع
1-عن جابر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم "نهى عن المحاقلة والمزابنة والمخابرة وعن الثنيا إلا أن تعلم "
2-بين معنى الألفاظ التالية ( المحاقلة المزابنه , المخابرة )؟
3-ماذا يفيد النهي عن هذه البيوع الأربعة عند الأئمة , وما هو الراجح في حكم المخابرة ؟
_____________________________________________________________________________________________
2000
عن أبي العباس_ رضي الله عنه_ قال :" فرض رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ زكاة الفطر طهرة للصيام
1-هذا الحديث أخرجه أبو داود والحاكم , وقد طعن في إسناده , بين هذا الطعن وما قيل فيه ؟
2-تجب الزكاة الفطر على كل من كلك نصاباً أو ما قيمته نصاب من المتاع , انسب هذا المذهب لقائله وبين ما تعلل به لمذهبه ودليل التعليل ؟
السؤال الثاني
روى لنا جابر بن عبد الله _رضي الله عنه_ وصفاً مفصلا ًلحجة للنبي صلى الله عليه وسلم
1-في أي سنه كان حجه صلى الله عليه وسلم , وكم مكث قبل الحج , وما اسم الميقات الذي احرم منه , وفي أي موضع خطب الناس فقال :" إن دماءكم وأموالكم حرام عليكم ..."
2-اختلف العلماء في القارن كم عليه من الطواف والسعي , بين مذهبهم منسوبة إليهم مع الدليل والتفصيل ؟
3-بين مذهب الجمهور في فسخ الحج وجعله عمرة مع الدليل , وكيف أجابوا عن حديث جابر رضي الله عنه
السؤال الثالث
1-من شروط الحديث الصحيح و عدم الشذوذ , وضح هذا الشرط وما وجه دلالته على صحة الحديث ؟
2-من الكتب المصنفة المستخرجات على الصحيحين , عرف المستخرج, ثم أذكر فوائده , وأهم الكتب المصنفة في المستخرجات
3-اذكر شروط العمل بالحديث الضعيف كما أوضحها ابن حجر _ رحمه الله _؟
4-لم سمي الموقوف موقوفاً , ومتى يستعمل مقيداً , وماذا أطلق عليه بعض العلماء .؟
5-من علوم متن الحدي نوع الغريب الحديث , عرفه , ولم نبه العلماء على وجوب التحري والتوقي في بحثه
والله ولي التوفيق
السؤال الأول
عن أبي موسى الأشعري _ رضي الله عنه _ قال : قال رسول الله _صلى الله عليه وسلم _ " أحل الذهب لإناث أمتي وحرم على ذكورها" أخرجه أحمد والترمذي والنسائي
1-ضع للحديث عنواناً يتناسب مع الباب الذي وردفيه , ثم تحدث بما تعرفه عمن أبي موسى الأشعري ؟
2-تعدد طرق هذا الحديث وقد طعن المحدثون في الكثير منها , بين الرأي الراجح في حكم عليه؟
3-تحدث عن رأي الإمام النووي في حكم التحلي بالذهب للنساء والرجال , وما هو رأي بعض اللامذهبيين في هذه المسألة باختصار
السؤال الثاني
عن ابن عمر _رضي الله عنهما_ قال : نهى رسول الله _ صلى الله عليه وسلم _ عن عسب الفحل " أخرجه البخاري
1-جاء في رواية جابر عند مسلم وغيره النهي عن بيع ضراب الجمل , فسر معنى قوله ( ضراب ) ,ثم تحدث عن المراد بقوله : عسب الفحل "؟
2-ما حكم بيع عسب الفحل وإجارته في مذهب الجمهور أهل العلم وما حكم إعارته أو أن يهدى لصاحب الفحل مقابل عسبه هدية , فصل القول في هذه المسألة مع الدليل والتعليل والتوجيه ؟
السؤال الثالث
1-من أنواع الحديث المقبول ( الصحيح لغيره ) , عرف هذا النوع , ثم استخرج من التعريف شروطه ؟
2-لم لا يقتضي ضعف لإسناد ضعف المتن في قول أهل العلم , وهل يصح أن تحكم على الحديث المروي بإسناد ضعيف بالضعف المطلق , علل ما تقول في هذه المسألة مبيناً رتبة من تجوز له ذلك ؟
3-من أنواع علوم متن الحديث من حيث قائله ( المقطوع ) عرف هذا النوع من العلوم , ثم تحدث عن أهم مصادر التي يظن تواجد الحديث الموقوف والمقطوع فيا بكثرة ؟
4-من أنواع علوم المتن الحديث من حيث درايته ( غريب الحديث ), ما هو تعريفه الذي استقر عليه اصطلاح العلماء , ولم كان هذا النوع مهماً بالنسبة للمحدث , ولم نبهوا على وجوب التحري والتوقي في بحثه؟
____________________________________________________________________________________________
الحديث الشريف (2) 2009
عن جابر بن عبد الله _ رضي الله عنهما _ قال : قال رسول الله _صلى الله عليه وسلم _ : "لو بعت من أخيك ثمراً فأصابته جائحة فلا يحل لك أن تأخذ منه شيئاً ، بما تأخذ مال أخيك بغير حق " رواه مسلم
1-بين معنى قوله : فأصابته جائحة , وأي الجوائح يراد بهذا اللفظ مبيناً ذلك بالدليل؟
2-إذا حدثت الآفة في الثمرة المبيعة على شجرتها بعد التسليم ، فهنالك حالان ، فما الحال التي أتفق العلماء على أن الضمان فيها على البائع ، وما الحال التي اختلفوا فيها , مبيناً مذهب الإمام أحمد في هذه الحال ؟
السؤال الثاني
جاء في الحديث الذي أخرجه أبو داوود عن على _ رضي الله عنه _ عن النبي _ صلى الله عليه وسلم _ : "فإذا كان لك عشرون ديناراً وحال عليها الحول ففيها نصف دينار "
1-ضع عنواناً لهذا الحديث يتناسب مع الباب الذي ورد فيه ، وماذا قال أبو داوود عن سنده ، وما يعني لك قوله فيه ؟
2-الحديث دليل على أنه لا زكاة في المال حتى يبلغ نصاباً ويحول عليه الحول ، فما هو الحكم فيما زاد على النصاب من المال ، وما هو مذهب أبو داوود الظاهري في رواتب الموظفين وأجور العمال إذا كان المبلغ المقبوض يساوي نصاباً من الفضة , وكيف تجيبه عن دليله في هذه المسألة ؟
السؤال الثالث
1-من أنواع الحديث المردود ( المتروك ) من ذكر هذا النوع من العلماء , وبما عرفه ,ولم لم يسمه موضوعاً ؟
2-اختلف العلماء في الاحتجاج بما ثبت عن الصحابة من الموقوفات في إثبات الأحكام الشرعية , تحدث عن مذهب الإمام الشافعي ومن وافقه في هذه المسألة , ثم عرف الموقوف اصطلاحاً وبين حكم قول الصحابة (أمرنا بكذا ، أو نهينا بكذا ) عند الجمهور العلماء مع التعليل لما تقول ؟
3-تتفاوت مراتب الحديث الحسن لذاته كما تتفاوت مراتب الحديث الصحيح , وقد ذكر الذهبي أعلى تلك المراتب , سم أعلاها عنده ، ثم بين الحكم الحديث الحسن معللاً ما تقول ؟
4-من علوم متن الحديث من حيث درايته ( محكم الحديث )، عرف هذا النوع من العلوم ، ولم كان البحث فيه شديد الخطورة
_________________________________________________________________________________________
2009 تضارب
عن زبيد ،قال : سألت أبا وائل عن المرجئة , فقال : حدثني عبد الله ,أن النبي _صلى الله عليه وسلم _ قال " سباب المسلم فسوق وقتاله كفر ".
1-روى هذا الحديث زبيد عن أبي وائل , وفي المذكرة تعريف بالراويين , عرف بكل منهما ؟
2-ما هو عنوان الباب الذي روى فيه البخاري هذا الحديث , وماذا قال الإمام النووي عن مراد الإمام البخاري بهذا الباب ؟
3-في الحديث ذكر المرجئة , فمن هم المرجئة , وما معنى الإرجاء لغة ؟
4-ما هو حكم المستنبط من قوله :"سباب المؤمن فسوق"وعلى من يرد بهذا الحكم ؟
5-دل الحديث على تغليظ جناية قتل المسلم , فما هي العلة في ذلك , وما هو المراد بالكفر في قوله :"وقتاله كفر"؟.
السؤال الثاني
1-من علوم الحديث من حيث القبول ( الحديث الصحيح ) , عرف بهذا النوع , واستخرج من التعريف شروطه وبين حكمه عند العلماء؟
2-من أنواع علوم الحديث من حيث الرد ( الحديث الموضوع ) , فما هو حكم روايته ولم سموه حديثاً ؟ وما هي أشهر مصادر المصنفة فيه ؟
3-من علوم متن الحديث من حيث قائله ( الحديث القدسي ), تحدث عن هذا النوع من خلال تعريفه, وبيان كيفية روايته , والأسماء التي تطلق عليه , ومناسبة تسميته قدسياً , وأشهر المصادر المصنفة فيه ؟
4-ما حكم الاحتجاج بما ثبت عن الصحابة والتابعين من الموقوفات والمقطوعات في إثبات الأحكام الشرعية في أقوال أهل العلم , وما حكمها عندهم إذا احتفت بقرائن تدل على رفعها , فصل ذلك بوضوح
__________________________________________________________________________________________
2008
السؤال الأول
عن جابر بن عبد الله _ رضي الله عنهما _ قال: سئل رسول الله _صلى الله عليه وسلم _ عن العمرة أواجبة هي ؟" قال: "لا , وإن تعتمر فهو أفضل ".
1-عرف الحج ثم العمرة لغة واصطلاحاً ؟
2-ما هي الأسباب التي دفعت بالنووي إلى رد كلام الترمذي في حكمه على الحديث , وماذا تقول في حكمك على الحديث إن كان له طرقاً ضعيفة يقوي بعضها البعض ؟
3-اختلف العلماء في حكم العمرة , تحدث عن مذهب الشافعية ومن وافقهم في هذه المسألة مع الدليل والتفصيل ؟
السؤال الثاني
عن ابن عباس _رضي الله عنهما _ قال: قال رسول الله _ صلى الله عليه وسلم _:"لا تلقوا الركبان , ولا يبيع حاضر لباد".
1-ما معنى المفردات ( الركبان, الحاضر ,البادي ) , وكيف تفسر ابن عباس قوله _صلى الله عليه وسلم :" لا يبيع حاضر لباد"؟.
2-اختلف العلماء في مكان تلقي الركبان على قولين , تحدث عن هذه المسألة موضحاً الراجح فيها, ثم بين أقرب الأقوال إلى ظاهر الحديث في حكم بيع التلقي ؟
السؤال الثالث
1-حكم بعض الأئمة بالتفصيل المطلق لبعض الأسانيد فقالوا :إنه اصح الأسانيد .فأي أصح الأسانيد عند الإمام أحمد ومن وافقه من العلماء , وما الفائدة المرجوة من هذه المسألة مع اختلاف أقوالهم فيها, وماذا لحظ النيسابوري في هذا التفصيل ؟
2-مذهب جمهور المحدثين عدم إفراد( المضعف ) من الحديث ,ولكن هنالك من العلماء من افرده بتعريف فمن هو ذلك العالم , وما هو تعريفه عنده , وما هي حجة من استدرك عليه ؟
3-من أنواع علوم الحديث من حيث درايته ( ناسخ الحديث و منسوخه ) عرف النسخ , ثم تحدث عن الأمور التي يعرف بها النسخ , مبيناً أهمية معرفته من خلال قول على _رضي الله عنه _ وما هي أشهر المصنفات فيه ؟
_____________________________________________________________________________________________
2007
السؤال الأول
عن ابن عباس _رضي الله عنهما _ قال: فرض رسول الله _صلى الله عليه وسلم _ زكاة الفطر ... الحديث , أخرجه أبو داوود وصححه الحاكم .
1-اعترض على تصحيح الحاكم لهذا الحديث , فما هو وجه ذلك الاعتراض؟
2-علل وجوب زكاة الفطر بعلة بينها كما جاءت في الحديث , ثم تحدث عن مذهب الخطابي الذي استند إلى تلك العلة ؟
3-دل الحديث على وجوب إخراج زكاة الفطر قبل صلاة العيد , فما هو حكم تقديمها عن وقته وجوبها عند العلماء , وما حكم من أخرها عن وقتها ؟
السؤال الثاني
عن أبي سعيد الخدري _رضي الله عنه _ قال : قال رسول الله _ صلى الله عليه وسلم _:" بينا أنا نائم رأيت الناس يعرضون علي ّوعرض عليّ عمر بن الخطاب وعيه قميص يجره " رواه البخاري
1-ما هو التأويل الذي فسر به النبي _صلى الله عليه وسلم _ هذه الرؤيا , وما حكم رؤيا الأنبياء وكيف اعتبر تفسيره للرؤيا تشبيهاً بليغاً ؟
2-دل الحديث على فضل عمر بن الخطاب _رضي الله عنه_ فلم لا يلزم من تخصيصه بالذكر هنا أفضليته على ابي بكر _رضي الله عنه _ ولم كان الحديث يدل على التفاضل بالإيمان .؟
السؤال الثالث
1-من أنواع الحديث من حيث القبول _ الحديث الصحيح ) , فما تعرفه الذي استقر عليه اصطلاح المحدثين , ثم بين مذهب أبن حزم الظاهري في حكم العمل به في العقائد ؟
2-من أشهر الكتب المصنفة في المستدركات ( المستدرك على الصحيحين ) , فمن هو مصنفه , وما هي نوعية الأحاديث التي أودعها فيه , وكيف ترد على من انتقد تساهله من العلماء مستعيناً بما قال ابن حجر في ذلك ؟
3-عرف نوع ( المطروح ) ,ثم بين من أفراده بالبحث من العلماء ؟
4-أذكر تعريفاً للحديث القدسي و وما هي طريقة روايته , ثم بين الفرق بينه وبين القرآن الكريم ؟
_________________________________________________________________________________________
2007 تضارب
السؤال الأول
عن ابن عباس _ رضي الله عنهما _ قال النبي _ صلى الله عليه وسلم_ : " رأيت النار فإذا أكثر أهلها النساء يكفرن "قيل: يكفرن بالله ؟ قال: " يكفرن العشير " رواه البخاري .
1-اذكر ما تعرفه عن ابن عباس _ رضي الله عنهما _ ثم أتم لفظ حديثه ؟
2-ترجم البخاري لهذا الحديث ( باب كفران العشير , وكفر دون الكفر ) فما هو مقصود من هذه الترجمة . وما معنى الكفران المذكور , وماذا قصد بالكفر إذا أطلق على المعاصي
3-ما معنى قوله : ( كفر دون كفر ) ولم خصص كفران العشير بالذكر , وما المراد بالعشير ؟
4-دل الحديث على أن المعاصي تنقص الإيمان , فما وجه دلالته على ذلك وما حكم إطلاق الكفر على كفر النعمة
السؤال الثاني
1-يوجد في كلام المحدثين قولهم : "أصح شيء في الباب كذا " فما هو رأي النووي في هذه العبارة , ومن المحدثين أكثر من استعمالها في الكتابة ؟
2-لتصنيف المستخرجات فوائد كثيرة . أذكر أهمها , وما هي أهم المستخرجات على الصحيحين , ثم بين أقسام الصحيح بحسب تخريجه ؟
3-عرف الحديث المقطوع , ثم بين حكمه
4-من علوم المتن الحديث ( الغريب ) عرف هذا النوع , ثم بين أقوى ما يعتمد عليه في تفسير غريب الحديث , ومن هو أول من صنف فيه من العلماء ؟
__________________________________________________________________________________________
2006
السؤال الأول
: استأذن العباس بن عبد المطلب _رضي اله عنه _ النبي _ صلى الله عليه وسلم _ "أن يبيت بمكة ليالي منى ,من أجل سقايته ,فأذن له " متفق عليه
1-استخرج من الحديث اللفظ الدال على موضوعه , ثم بين أسم من رواه من الصحابة ؟
2-اختلف العلماء في حكم المبيت بمنى , تحدث عن مذهب الأحناف في هذه المسألة ؟وكيف أجابوا عن هذا الحديث , وما حكم ترك المبيت بمنى لذوى الأعذار عند المالكية ؟
السؤال الثاني
عن أبي هريرة _رضي الله عنه _ عن النبي _صلى الله عليه وسلم _أنه قال :" إن الدين يسر, ولن يشاد أحد إلا غلبه ,فسددوا وقاربوا وابشروا , واستعينوا بالغدوة والروحة , وشيء من الدلجة ".
1-ترجم البخاري لهذا الحديث بباب " الدين يسر " ، فما هو المقصود من المصطلح "دين" , وما هو وجه الاستدلال بهذا الحديث لذلك , وما هي الحقيقة التي دل عليه الحديث في قول الشارح ؟
2-بين ما عني المفردات التالية ( الغدوة , الروحة , الدلجة ) , ثم أعرب قوله يشاد , وتحدث عن الوجه البلاغي في شطره الأخير
السؤال الثالث
1-من شروط الحديث الصحيح عدم الشذوذ , اشرح هذا الشرط , ثم بين وجه الدلالة فيه على صحة الحديث , وتحدث عن أسباب اختلاف العلماء في تصحيح حديثاً ما أحياناً ؟
2-من مصادر الحديث الحسن كتاب (السنن) لأبي داوود السجستاني ، فما هو عدد الأحاديث التي انتقاه منها , وما هو نوع تلك الأحاديث التي جمعها فيه وأولاها عناية كبيرة , ثم بين طريقته فيه, وتحدث عن رأي أبن صلاح والنووي في قول أبي داوود فيه " وما لم أذكر فيه شيئاً فهو صالح "؟.
3-من أنواع الحديث المردود ( الموضوع )فلم سموه حديثاً وهو كما تعلم مختلق ومكذوب على النبي _صلى الله عليه وسلم _ , وما هو موقف العلماء ممن يرويه وهو يعلم بحاله , ثم بين كيف كان العداء للإسلام سبباً من أسباب الوضع في الحديث باختصار ؟
_____________________________________________________________________________________________
2005
عن أبي هريرة _ رضي الله عنه _ قال :" نهى رسول الله _ صلى الله عليه وسلم _ أن لا يبع حاضر لباد, ولا تناجشوا , ولا بيع الرجع على بيع أخيه , ولا يخطب على خطبة أخيه , ولا تسأل المرأة طلاق أختها لتكفأ ما في إنائها " متفق عليه .
1-قوله " ولا يبيع " روي بالرفع وبالجزم , فكيف توجه ذلك , وما هو مفهوم البيع على بيع المنهي عنه في الحديث , وما المراد بالأخ في قوله " على خطبة أخيه "؟
2-اختلف في بيع الحاضر للبادي , تحدث عن مذاهب أهل العلم في هذه المسألة مع الدليل و التعليل إن أمكن ؟
3-ما حكم العقد للخاطب الثاني إذا صرح أهل المرأة بإجابة الخاطب الأول , ولم يأذن له بالخطبة , ولم يتركها , عند أهل العلم مع التعليل ؟
السؤال الثاني
عن جابر _ رضي الله عنه _ قال : قال النبي _ صلى الله عليه وسلم _:" من كان له شريك في ربعة أو نخل فليس له أن يبيع حتى يؤذن شريكه , فإن رضي أخذ , وإن كره ترك ".
1-هذا الحديث أخرجه مسلم في باب الشفعة , تحدث عن معنى الشفعة , ثم بين الحكمة من ثبوتها , وهل تثبت على الحيوان , والثياب , والأمتعة , وسائر المنقول في قول أهل العلم , وما معنى الربعة ؟
2-اختلف في المقسوم هل تثبت فيه الشفعة بالجوار ,أذكر مذهب أبي حنيفة في هذا المسألة , ثم بين مذاهب العلماء في ثبوت الشفعة للذمي وغيره على المسلم ؟
السؤال الثالث
1-من مصادر الحديث الصحيح ( الجامع الصحيح ) للإمام البخاري , أذكر الاسم الذي أطلقه البخاري على كتابه , وبين الدفع لتأليفه , وما هي مقاصد التي عمد إلى إبرازها فيه ؟
2-أفرد الحافظ الذهبي نوع المطروح وعرفه , اذكر تعريف له , ثم ناقشه مبدياً رأيك فيما يذهب إليه ؟
3-ما هي الخصال التي يختص بها القرآن وليس في الحديث القدسي , وما هي الطريقة التي يروى بها هذا الحديث , ولمن كتاب ( الاتحافات السنية في الأحاديث القدسية ) وكم جمع فيه مصنفه من الأحاديث
4-محكم الحديث , هذا النوع سماه الحاكم تسمية تصلح لتعريفه , فما هي تلك التسمية التي أطلقها عليه الحاكم , ولم كان البحث فيه شديد الخطورة , وضح ذلك ؟
___________________________________________________________________________________________
2004
عن ابن عباس_ رضي الله عنهما_ قال : " أمر الناس أن يكون آخر عهدهم بالبيت ـ يعني الطواف ـ إلا أنه خفف عن المرآة الحائض".
1-ما هي الأسماء التي تطلق على هذا الطواف , وفي أي باب يندرج هذا الحديث , ومن رواه عن أبن عباس من أصحاب المصنفات الحديثية ؟
2-ظاهر الحديث يدل على وجوب هذا الطواف , أذكر اللفظ الذي يدل بظاهره على هذا الوجوب , وما يؤيده من الروايات الأخرى , ولم قال المالكية بسنية هذا الطواف ؟
السؤال الثاني
عن أنس _ رضي الله عنه _ أن رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ قال:"إن الله هو المسعر القابض الباسط الرزاق , وأني لأرجو أن ألقى الله وليس أحد منكم يطلبني بمظلمة في دم ولا مال " رواه الخمسة إلا النسائي .
1-بين معنى الكلمات التالية ( المسعر . القابض , الباسط ) وما حكم إطلاق اسم ( المسعر ) على الله مع أنه لم يذكر من الأسماء التسع والتسعين؟
2-ظاهر الحديث يتبادر منه أن التسعير حرام في أي حال , فما هي علة تحريمه , وما هي الأحوال التي تجعل التسعير أمراً مشروعاً ولم لم تكن هذه الأحوال معارضة للحديث؟
السؤال الثالث
1-اعقد الإجماع على صحة أحاديث البخاري وصحيح مسلم , فما هي الأحاديث التي اعقد الجماع على صحتها في الكتابين, وهل يكفي للحكم بصحة الحديث أن يقال : رواه البخاري أو مسلم , وما هي أوجه المفاضلة التي ذكرها ابن حج بين الصحيحين ؟
2-ذكر الحافظ ابن حجر نوع المتروك , فما هو تعريفه عنده , ولما سمي هذا النوع متروكاً ولم يسمى موضوعاً , وماذا يطلق عليه بعض المحدثين من أسماء ؟
3-من علوم المصطلح ما يتعلق بعلوم المتن , فما هو المتن عند المحدثين , ولم كان هو المقصود من أبحاث المصطلح , ثم عرف الحديث المرفوع وبين حكمه ؟
__________________________________________________________________________________________
2003
قال رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ :"أحل الحرير لإناث أمتي , وحرم على ذكورها "
1-من من الصحابة رضي الله عنهم روى الحديث عن النبي _صلى الله عليه وسلم_ , وماذا قيل عن طعن المحدثين في كثير من طرقه , من استقصى طرقه , وبأي شيء حكم عليه
2-مذهب كافة الفقهاء وأهل العلم إباحة التحلي بالذهب للنساء وتحريمه للرجال , فما هي دلالة ثبوت هذا الحكم , وما حكم لبس المحلق ( كالعقد والخاتم ) على النساء عند المخالف مبيناً حجته فبما ذهب إليه ؟
السؤال الثاني
عن جابر رضي الله عنه نهى عن المحاقلة , و المزابنه والمخابرة وعن الثنيا إلا أن تعلم
1-قال الإمام الترمذي _ رحمه الله تعالى_ هذا حديث حسن صحيح غريب من هذا الوجه بين مراده من هذا الإطلاق
2-أفاد الحديث تحريم هذه البيوع المذكورة فما هي علة تحريم المحاقلة والمزابنة , وما هو الراجح في حكم المخابرة , ثم بين الفرق بين المخابرة وبين المزارعة
السؤال الثالث
1-ما هو تعريف الحديث الصحيح في اصطلاح المحدثين , وما هو شروطه عندهم , وكيف توجه اختلاف العلماء في تصحيحه وتضعيفه , وماذا يفيد الصحيح الذي لم يحتف بما يقويه ,
2-كيف ترجح بين حديثين متاضادين لا يمكن الجمع بينهما , ومتى تعمد إلا هذا الترجيح ؟
3-متى يعدل الإمام من إطلاق لفظ ( الصحيح ) على الحديث إلى لفظ ( جيد ) عليه , ولم يشتمل لفظ ( الصالح ) إذا أطلق على الحديث ( الصحيح , والحسن , والضعيف ضعفاً يسيراً)
4-ماذا يطلق على الحديث المضاف إلى الله جل جلاله من أسماء , وما الفرق بينه وبين القرآن الكريم ؟
_______________________________________________________________________________________
2002
عن ابن عمر _رضي الله عنه قال_ :ذكر رجل للنبي_ صلى الله عليه وسلم_ انه يخدع في البيع , فقال : "إذا بايعت فقل :لا خلابة
1-ما معنى قوله لا خلابة وما مراد النبي صلى الله عليه وسلم من تلقينه ذلك , وكيف ترد على قول ابن حزم : أنه لو قال : لا خديعة " أو ما أشبه ذلك لم يكن له الخير حتى يقول : لا خلابة "؟
2-استدل بالحديث على خيار الغبن , بين قدر الغبن الذي يثبت به الخيار , وما هي مدة الخيار عند العلماء ؟
السؤال الثاني
1-استدل بالحديث الذي رواه أبو موسى الأشعري , ومعاذ بن جبل _ رضي الله عنهما _ أن الزكاة لا تجب في الزرع إلا في الشعير والحنطة والزبيب والتمر , تحدث عن مذهب أبي حنيفة في هذه المسألة مبيناً حجته فيما ذهب إليه , وإجابة الحنفية عن هذا الحديث ؟
2-هذا الحديث صححه الحاكم من رواية موسى بن طلحة , معاذ بن جبل وتعب بأن زرعة منع ذلك , فما هي علة المنع عنده , ولم لم يستفد الحديث من متابعته ,تقوية , مع أنه روي من طرق , عن ستة من الصحابة ؟
السؤال الثالث
1-اذكر تعرف الإمام الترمذي للحسن لغيره ثم تحدث عن حكم الحسن لغيره ولم كان إطلاق لقب الصالح على الحديث يشمل الصحيح والحسن والضعيف ضعفاً يسيراً في استعمال المحدثين
2-ما هو أوهى الأسانيد ابن عباس في نظر الحاكم وما الاسم الذي أطلقه ابن حجر على هذه السلسة
3-إذا احتف الموقوف بقرائن تدل على رفعه فما حكمه , وما حكم " المقطوع " ولو احتف بقرائن تفيد رفعه ؟
4-ما هو الاسم الأخر الذي يطلقه المحدثون على مختلف الحديث " ثم بين تعريفهم له ولم كان هذا النوع من أهم ما يحتاج إليه العالم والفقيه , وما هي الكتب المصنفه فيه ؟
_____________________________________________________________________________________________
2001
1-اذكر حكم الحديث الصحيح عند العلماء , وما المحكوم بصحته من الأحاديث الصحيحين , وهل يكفي للحكم بالصحة للحديث أن يقال رواه البخاري أو مسلم , وضح ذلك
2-من الكتب المذكورة في مصادر الحديث الحسن ( مسند الإمام أحمد بن حنبل ) , اذكر السبب الذي لأجله وضع الإمام أحمد هذا الكتاب , وكم يبلغ عدد أحاديثه , وما رأيك فيمن نسب الوضع إلى عدد من أحاديثه
السؤال الثاني
1-عرف الحديث الموقوف , ثم اذكر مذاهب العلماء في الاحتجاج بالموقوفات في إثبات الأحكام الشرعية ؟
2-من علوم متن الحديث من حيث درايته ( محكم الحديث ) , أذكر تعريف الحاكم له , ولم كلن البحث فيه شديد الخطورة , ومن من العلماء صنف فيه كتاباً كبيراً
السؤال الثالث
في الحديث الذي رواه علي بن أبي طالب_ رضي الله عنه_ عن النبي _صلى الله عليه وسلم_ قال :" وليس في مال الزكاة حتى يحول عليه الحول "
1-اختلف العلماء في رفع الحديث ووفقه , فما هو الراجح في رأيك , وضح ما تقوله ؟
2-ما هو مقدار نصاب الذهب الذي تجب فيه الزكاة , وما حكم ما ذاد على النصاب ؟
3-ما حكم الزكاة في راتب الموظف إذا كان مساوياً للنصاب ولم يحل عيه الحول ؟
السؤال الربع
1-عن جابر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم "نهى عن المحاقلة والمزابنة والمخابرة وعن الثنيا إلا أن تعلم "
2-بين معنى الألفاظ التالية ( المحاقلة المزابنه , المخابرة )؟
3-ماذا يفيد النهي عن هذه البيوع الأربعة عند الأئمة , وما هو الراجح في حكم المخابرة ؟
_____________________________________________________________________________________________
2000
عن أبي العباس_ رضي الله عنه_ قال :" فرض رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ زكاة الفطر طهرة للصيام
1-هذا الحديث أخرجه أبو داود والحاكم , وقد طعن في إسناده , بين هذا الطعن وما قيل فيه ؟
2-تجب الزكاة الفطر على كل من كلك نصاباً أو ما قيمته نصاب من المتاع , انسب هذا المذهب لقائله وبين ما تعلل به لمذهبه ودليل التعليل ؟
السؤال الثاني
روى لنا جابر بن عبد الله _رضي الله عنه_ وصفاً مفصلا ًلحجة للنبي صلى الله عليه وسلم
1-في أي سنه كان حجه صلى الله عليه وسلم , وكم مكث قبل الحج , وما اسم الميقات الذي احرم منه , وفي أي موضع خطب الناس فقال :" إن دماءكم وأموالكم حرام عليكم ..."
2-اختلف العلماء في القارن كم عليه من الطواف والسعي , بين مذهبهم منسوبة إليهم مع الدليل والتفصيل ؟
3-بين مذهب الجمهور في فسخ الحج وجعله عمرة مع الدليل , وكيف أجابوا عن حديث جابر رضي الله عنه
السؤال الثالث
1-من شروط الحديث الصحيح و عدم الشذوذ , وضح هذا الشرط وما وجه دلالته على صحة الحديث ؟
2-من الكتب المصنفة المستخرجات على الصحيحين , عرف المستخرج, ثم أذكر فوائده , وأهم الكتب المصنفة في المستخرجات
3-اذكر شروط العمل بالحديث الضعيف كما أوضحها ابن حجر _ رحمه الله _؟
4-لم سمي الموقوف موقوفاً , ومتى يستعمل مقيداً , وماذا أطلق عليه بعض العلماء .؟
5-من علوم متن الحدي نوع الغريب الحديث , عرفه , ولم نبه العلماء على وجوب التحري والتوقي في بحثه
والله ولي التوفيق
» اقتراحات ونقاشات
» أسئلة امتحانات للسنوات 2012 وما بعد
» أسئلة سنوات سابقة
» النظم السياسية
» اسئلة الدورات
» السؤال عن برنامج الامتحانات لسنة 2015
» يتبع موضوع المسلمون بين تغيير المنكر وبين الصراع على السلطة
» المسلمون بين تغيير المنكر والصراع على السلطة
» ما هو المطلوب و المقرر للغة العربية 2
» طلب عاجل : مذكرة الاسلام والغرب ( نحن خارج سوريا)
» مساعدة بالمكتبة الاسلامية
» هنا تجدون أسئلة الدورات السابقة لمادة الجهاد الإسلامي
» للسنة الثالثه __اصول الفقه الأسلامي3 )) رقم 2
» محركات مواقع البحث عن الكتب والرسائل الجامعية