((( الحرية : أكبر مبادئ الثورة السورية )))))
1
أطلقها منذ ألف وأربعمائة عام لتدوي بالعالم كله ليرتد صداها صداعا برأس كل طاغية تؤرقه وتقض مضجعه ..
أطلقها فكانت الشرارة التي ارتكزت عليها إنسانية الإنسان وماتزال تهدهدها كرامة كل عزيز ..
أطلقها للكون: ( متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أماتهم أحرار )!
إنه فاروق الإسلام وعملاقه , إنه المثال الواقعي لرجل العدالة الأول , إنه (عمر بن الخطاب)
الحرية ..
كلمة ولا أنبلها , سيف وما أقواه , ثورة وما أكرمها ..
كنا كما كل شيء إلا البشر ونحن بظل حكم القبضة الأمنية الأسدية , كنا كما علمونا إياها (حيوانات) نأكل ونشرب وننام من غير عقل أو لسان إلا إن كان لخدمتهم ..
وأبت الفطرة الإنسانية إخمادها , كيف ولا والتفكير طبيعة خلقها الله فينا , كيف وصراخ القلب من كمد الظلم غرز إلهي بالبشر ..
فكانت أول صيحة شقت حجب الظلام في دولة التاريخ والحضارة ( حرية )!.
انطلقت من درعا الصمود فاستغرقت بتآمر الجهل الأمني الأسدي أولا وآخرا جميع تراب الوطن ..
الحرية ليست كلمة بلا معنى , وليست جدولا بغير مياه , وليست غيما بغير مطر ..
الحرية هي التحرر من القيود التي تكبل طاقات الإنسان وإنتاجه سواء كانت قيودا مادية أو قيودا معنوية، فهي تشمل التخلص من العبودية لشخص أو جماعة أو للذات، والتخلص من الضغوط المفروضة على الإنسان لتنفيذ غرض ما، والتخلص من الإجبار والفرض بالإكراه ..
2
هناك مفهومان يجب فهمهما جيدا ,
مفهوم الحرية السالبة و الحرية الموجبة اللذين يعودان إلى الفيلسوف (إيمانويل كانت).
فالحريه السالبة : تسمى (الحرية الشخصية) وهي إمكانية إتخاذ القرار دون قيود .
والحرية الموجبة : حرية معطاة ليستطيع الإنسان ممارسة الحرية السالبة (الشخصية) وهي حق إنساني أساسي , كما أن الحرية السالبة حق طبيعي ..
لنضرب مثالا حتى تضح الصورة أكثر :
إذا كانت الحرية السالبة هي حرية إبداء الرأي , تكون الحرية الموجبة في إمكانية استخدام الإعلام مثلا لممارسة هذه الحرية.
فلكل إنسان الحق أن يقول ما يريد وأن يُعطى مجالا لقول ما يريد بحرية تامة .
3
ومن هنا نرى كيف أن الإسلام دافع عن الحرية بمفهوميها السلبي والإيجابي , فمنذ البذرة الأولى لنواة الإسلام ماكان أحد ليخشى على نفسه جراء كلمة يعتقدها , بل إننا لنجد من قال لأعدل رجل بالتاريخ وهو حبيب القلب (محمد) بأبي هو وأمي , رأينا من قال له ( ايا محمد اعدل) , فما قطع رأسه ولا اعتقله ولا سجنه بتهمة إضعاف الدولة ولا اهانة رمزها ..
ففي صحيح مسلم من حديث جابر بن عبد الله قال : (أتى رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجعرانة منصرفه من حنين،
وفي ثوب بلال فضة، ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقبض منها، يعطي الناس،
فقال: يا محمد، اعدل!!
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «ويلك ومن يعدل إذا لم أكن أعدل؟ لقد خبتُ وخسرتُ إن لم أكن أعدل» .
فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: دعني، يا رسول الله فأقتل هذا المنافق،!
فقال: «معاذ الله، أن يتحدث الناس أني أقتل أصحابي، إن هذا وأصحابه يقرءون القرآن، لا يجاوز حناجرهم، يمرقون منه كما يمرق السهم من الرمية»
يا إلهي مالذي أسمع وأرى ؟!.
المتكلم الرسمي والموقع الأول باسم ملك الملوك المعصوم عن الظلم يُقال له (اعدل) ..
ترى لو كان أحد الناس قالها لأي رئيس بلدة كانت قرية صغيرة بدولة الإسلام سابقا , مالذي سيُفعل به ؟
بل لو انتقد أحد قائدا لمجموعة من المجاهدين الذين بتنا نسمع عن ألوهية بعضهم وتكبرهم على رقاب الناس , مالذي يمكن أن يحصل له ؟
بل أكثر من ذلك ..
اتهمه رسول الله بالنفاق والمروق من الدين أمام خير صحابته .. وما حبسه أو قتله أو ظلمه حقه ..
لا أدري كيف يستسيغ البعض ظلم الناس بعد اتهامهم بدينهم , وليس الإتهام بالدين جريمة يحاسب عليها القانون , بل نفاق يحاسب الله عليه وحده ..
بل أكثر من ذلك ..
عدّه الحبيب من صحابته وجماعته , فكيف يقتل رجلا كان معهم رغم معرفته بأنه منافق مارق ؟!.
أي فكر سامي أتيت به يا سيدي يارسول الله ؟.
أي إنسانية أثبتها وأي حرية فتحتها لتسمح أن يتطاول على ذاتك النبيلة رجل تافه , يا إلهي كيف سرح بي الخيال وأنا أهيم بجلالة حضرة النبوة ..
بل أكثر من ذلك ..
ففي غزوة بني المصطلق حصل شجار بين بعض المهاجرين من مكة وبعض الأنصار من المدينة , فقام عبد الله بن أُبي بن أبي سلول وهو المعروف بكبير المنافقين حيث كان أحد الرؤوس الكبيرة في المدينة قبل أن يأتيها المهاجرون من مكة , فأراد أن يجعلها عرقية مناطقية قومية وعزم إذا رجع هو وجماعته للمدينة ليخرجنّ المهاجرين منها فقال المنافق : ( أقد تداعوا علينا ؟، لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل ) !.
ولما رُفع الأمر لرسول الله وثار بعض الصحابة يريد بهذا المنافق سوء , زجره النبي وقال ( لا يتحدث الناس أن محمدا كان يقتل أصحابه ) !.صحيح البخاري .
أيكون كبير المارقين والمنافين من جماعة الرسول ؟
نعم ..
مادام استظل بالدولة وخضع لسلطانها ولو كان كارها معارضا فلا جريمة عليه ..
متى نعقل أن الكلمة لها قدسيتها فلا يجوز خرمها بأي حال ؟
لماذا لم يفتح قدوتنا رسول الله فرعا لأمن الدولة فيقتص من كل من يسيء ويعارض ؟
لماذا لم يغلق كل نادي يجتمع به جماعة بن أبي سلول هذا ويمنع التجمعات ويفرض قانون الطوارئ والبلاد بحالة تثبيت وحرب ؟
لماذا لم يقل أن هذا الكلام فتنة يجب وأدها ؟
أي فتنة تأتي من كلمة وتُخيف بنيان الدولة إلا إن كانت الدولة هزيلة تتبع لطاغية يقول لا اُريكم إلا ما أرى ؟
4
وها هو أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه لا يمنع من خرج عليه ممن اتخاذ قرية (حروراء) بالكوفة مقرا لهم رغم أفكارهم الخبيثة المنتنة , بل أرسل لهم عبد الله بن عباس ترجمان القرآن وحبر الأمة ليناقشهم بالحسنى , وما رفع السيف عليهم لأن الكلمة لها قدسيتها فلا يُقتل الرجل لأجلها إلا ببعض مستثنيات لا تلغي القاعدة ..
فالله الله بمبدأ الحرية يا ثوار ..
خرجنا لنطلبها فلا ننقضنها , والأمة القوية هي الأمة التي لا تخشى من الكلمة مهما كانت , فالكلمة يتقضها الكلمة , وتزداد قوة إذا رفع السلاح بوجهها , وتلك سياسة الطغاة وحدهم ..
لينتقد وليعبر عن رأيه كل سوري , وكل انسان , فإن كان كلامه سليما وافق العقول السلمية فازدادت الأمة ثروة فكرية لحضارتها ..
وإن كانت الكلمة مريضة يكفيها أن العقول المريضة تتدثر بها لينفر منها الناس ..
اللهم إننا نبرأ إليك من كل مستبد طاغية أسديا كان أو ثوريا , فليس للإستبداد إلا دين واحد , وهو الظلم والقهر والطغيان .
جمعة محمد لهيب
عضو الهيئة العامة للعلماء المسلمين في سورية
1
أطلقها منذ ألف وأربعمائة عام لتدوي بالعالم كله ليرتد صداها صداعا برأس كل طاغية تؤرقه وتقض مضجعه ..
أطلقها فكانت الشرارة التي ارتكزت عليها إنسانية الإنسان وماتزال تهدهدها كرامة كل عزيز ..
أطلقها للكون: ( متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أماتهم أحرار )!
إنه فاروق الإسلام وعملاقه , إنه المثال الواقعي لرجل العدالة الأول , إنه (عمر بن الخطاب)
الحرية ..
كلمة ولا أنبلها , سيف وما أقواه , ثورة وما أكرمها ..
كنا كما كل شيء إلا البشر ونحن بظل حكم القبضة الأمنية الأسدية , كنا كما علمونا إياها (حيوانات) نأكل ونشرب وننام من غير عقل أو لسان إلا إن كان لخدمتهم ..
وأبت الفطرة الإنسانية إخمادها , كيف ولا والتفكير طبيعة خلقها الله فينا , كيف وصراخ القلب من كمد الظلم غرز إلهي بالبشر ..
فكانت أول صيحة شقت حجب الظلام في دولة التاريخ والحضارة ( حرية )!.
انطلقت من درعا الصمود فاستغرقت بتآمر الجهل الأمني الأسدي أولا وآخرا جميع تراب الوطن ..
الحرية ليست كلمة بلا معنى , وليست جدولا بغير مياه , وليست غيما بغير مطر ..
الحرية هي التحرر من القيود التي تكبل طاقات الإنسان وإنتاجه سواء كانت قيودا مادية أو قيودا معنوية، فهي تشمل التخلص من العبودية لشخص أو جماعة أو للذات، والتخلص من الضغوط المفروضة على الإنسان لتنفيذ غرض ما، والتخلص من الإجبار والفرض بالإكراه ..
2
هناك مفهومان يجب فهمهما جيدا ,
مفهوم الحرية السالبة و الحرية الموجبة اللذين يعودان إلى الفيلسوف (إيمانويل كانت).
فالحريه السالبة : تسمى (الحرية الشخصية) وهي إمكانية إتخاذ القرار دون قيود .
والحرية الموجبة : حرية معطاة ليستطيع الإنسان ممارسة الحرية السالبة (الشخصية) وهي حق إنساني أساسي , كما أن الحرية السالبة حق طبيعي ..
لنضرب مثالا حتى تضح الصورة أكثر :
إذا كانت الحرية السالبة هي حرية إبداء الرأي , تكون الحرية الموجبة في إمكانية استخدام الإعلام مثلا لممارسة هذه الحرية.
فلكل إنسان الحق أن يقول ما يريد وأن يُعطى مجالا لقول ما يريد بحرية تامة .
3
ومن هنا نرى كيف أن الإسلام دافع عن الحرية بمفهوميها السلبي والإيجابي , فمنذ البذرة الأولى لنواة الإسلام ماكان أحد ليخشى على نفسه جراء كلمة يعتقدها , بل إننا لنجد من قال لأعدل رجل بالتاريخ وهو حبيب القلب (محمد) بأبي هو وأمي , رأينا من قال له ( ايا محمد اعدل) , فما قطع رأسه ولا اعتقله ولا سجنه بتهمة إضعاف الدولة ولا اهانة رمزها ..
ففي صحيح مسلم من حديث جابر بن عبد الله قال : (أتى رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجعرانة منصرفه من حنين،
وفي ثوب بلال فضة، ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقبض منها، يعطي الناس،
فقال: يا محمد، اعدل!!
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «ويلك ومن يعدل إذا لم أكن أعدل؟ لقد خبتُ وخسرتُ إن لم أكن أعدل» .
فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: دعني، يا رسول الله فأقتل هذا المنافق،!
فقال: «معاذ الله، أن يتحدث الناس أني أقتل أصحابي، إن هذا وأصحابه يقرءون القرآن، لا يجاوز حناجرهم، يمرقون منه كما يمرق السهم من الرمية»
يا إلهي مالذي أسمع وأرى ؟!.
المتكلم الرسمي والموقع الأول باسم ملك الملوك المعصوم عن الظلم يُقال له (اعدل) ..
ترى لو كان أحد الناس قالها لأي رئيس بلدة كانت قرية صغيرة بدولة الإسلام سابقا , مالذي سيُفعل به ؟
بل لو انتقد أحد قائدا لمجموعة من المجاهدين الذين بتنا نسمع عن ألوهية بعضهم وتكبرهم على رقاب الناس , مالذي يمكن أن يحصل له ؟
بل أكثر من ذلك ..
اتهمه رسول الله بالنفاق والمروق من الدين أمام خير صحابته .. وما حبسه أو قتله أو ظلمه حقه ..
لا أدري كيف يستسيغ البعض ظلم الناس بعد اتهامهم بدينهم , وليس الإتهام بالدين جريمة يحاسب عليها القانون , بل نفاق يحاسب الله عليه وحده ..
بل أكثر من ذلك ..
عدّه الحبيب من صحابته وجماعته , فكيف يقتل رجلا كان معهم رغم معرفته بأنه منافق مارق ؟!.
أي فكر سامي أتيت به يا سيدي يارسول الله ؟.
أي إنسانية أثبتها وأي حرية فتحتها لتسمح أن يتطاول على ذاتك النبيلة رجل تافه , يا إلهي كيف سرح بي الخيال وأنا أهيم بجلالة حضرة النبوة ..
بل أكثر من ذلك ..
ففي غزوة بني المصطلق حصل شجار بين بعض المهاجرين من مكة وبعض الأنصار من المدينة , فقام عبد الله بن أُبي بن أبي سلول وهو المعروف بكبير المنافقين حيث كان أحد الرؤوس الكبيرة في المدينة قبل أن يأتيها المهاجرون من مكة , فأراد أن يجعلها عرقية مناطقية قومية وعزم إذا رجع هو وجماعته للمدينة ليخرجنّ المهاجرين منها فقال المنافق : ( أقد تداعوا علينا ؟، لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل ) !.
ولما رُفع الأمر لرسول الله وثار بعض الصحابة يريد بهذا المنافق سوء , زجره النبي وقال ( لا يتحدث الناس أن محمدا كان يقتل أصحابه ) !.صحيح البخاري .
أيكون كبير المارقين والمنافين من جماعة الرسول ؟
نعم ..
مادام استظل بالدولة وخضع لسلطانها ولو كان كارها معارضا فلا جريمة عليه ..
متى نعقل أن الكلمة لها قدسيتها فلا يجوز خرمها بأي حال ؟
لماذا لم يفتح قدوتنا رسول الله فرعا لأمن الدولة فيقتص من كل من يسيء ويعارض ؟
لماذا لم يغلق كل نادي يجتمع به جماعة بن أبي سلول هذا ويمنع التجمعات ويفرض قانون الطوارئ والبلاد بحالة تثبيت وحرب ؟
لماذا لم يقل أن هذا الكلام فتنة يجب وأدها ؟
أي فتنة تأتي من كلمة وتُخيف بنيان الدولة إلا إن كانت الدولة هزيلة تتبع لطاغية يقول لا اُريكم إلا ما أرى ؟
4
وها هو أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه لا يمنع من خرج عليه ممن اتخاذ قرية (حروراء) بالكوفة مقرا لهم رغم أفكارهم الخبيثة المنتنة , بل أرسل لهم عبد الله بن عباس ترجمان القرآن وحبر الأمة ليناقشهم بالحسنى , وما رفع السيف عليهم لأن الكلمة لها قدسيتها فلا يُقتل الرجل لأجلها إلا ببعض مستثنيات لا تلغي القاعدة ..
فالله الله بمبدأ الحرية يا ثوار ..
خرجنا لنطلبها فلا ننقضنها , والأمة القوية هي الأمة التي لا تخشى من الكلمة مهما كانت , فالكلمة يتقضها الكلمة , وتزداد قوة إذا رفع السلاح بوجهها , وتلك سياسة الطغاة وحدهم ..
لينتقد وليعبر عن رأيه كل سوري , وكل انسان , فإن كان كلامه سليما وافق العقول السلمية فازدادت الأمة ثروة فكرية لحضارتها ..
وإن كانت الكلمة مريضة يكفيها أن العقول المريضة تتدثر بها لينفر منها الناس ..
اللهم إننا نبرأ إليك من كل مستبد طاغية أسديا كان أو ثوريا , فليس للإستبداد إلا دين واحد , وهو الظلم والقهر والطغيان .
جمعة محمد لهيب
عضو الهيئة العامة للعلماء المسلمين في سورية
الجمعة أبريل 28, 2023 12:51 pm من طرف ALASFOOR
» اقتراحات ونقاشات
الخميس أغسطس 06, 2015 12:58 am من طرف Ranin habra
» أسئلة امتحانات للسنوات 2012 وما بعد
الخميس يوليو 30, 2015 2:17 pm من طرف محمد أحمد الحاج قاسم
» أسئلة سنوات سابقة
الجمعة يوليو 03, 2015 6:20 pm من طرف مهاجرة سورية
» النظم السياسية
الأربعاء يونيو 24, 2015 5:33 pm من طرف مهاجرة سورية
» اسئلة الدورات
الأربعاء مايو 27, 2015 7:17 pm من طرف بلقيس
» السؤال عن برنامج الامتحانات لسنة 2015
الثلاثاء مايو 19, 2015 3:41 am من طرف Abu anas
» يتبع موضوع المسلمون بين تغيير المنكر وبين الصراع على السلطة
الإثنين مايو 04, 2015 5:01 pm من طرف حسن
» المسلمون بين تغيير المنكر والصراع على السلطة
الأحد مايو 03, 2015 1:42 pm من طرف حسن
» ما هو المطلوب و المقرر للغة العربية 2
الثلاثاء أبريل 21, 2015 7:47 am من طرف أم البراء
» طلب عاجل : مذكرة الاسلام والغرب ( نحن خارج سوريا)
السبت مارس 14, 2015 3:50 pm من طرف feras odah
» مساعدة بالمكتبة الاسلامية
الخميس فبراير 26, 2015 2:32 pm من طرف ام الحسن
» هنا تجدون أسئلة الدورات السابقة لمادة الجهاد الإسلامي
الجمعة فبراير 20, 2015 8:55 pm من طرف راما جديد
» للسنة الثالثه __اصول الفقه الأسلامي3 )) رقم 2
الخميس فبراير 12, 2015 1:16 am من طرف Amir Antap
» محركات مواقع البحث عن الكتب والرسائل الجامعية
الأحد فبراير 08, 2015 11:20 pm من طرف Amir Antap